سُئل الشاعر الأميركي أرتشي راندولف آمونز ذات مرّة عن الصورة الشعرية الأقوى في حياته، فقال: «حين توفي أخي الذي يصغرني بعامين ونصف العام، ولم يكن عمره قد تجاوز الـ 18 شهراً، وجدت أمي بعد أيام قليلة آثا
تتحضّر منصة «1+1» الرقمية لعرض سلسلة درامية بعنوان «كنبة أورانج» (تأليف نور أتاسي ولبنى مشلح وفارس الذهبي ويزن أتاسي وخالد إسماعيل وورد حيدر وعمرو سواح، وإخراج ورد حيدر). ينطلق العمل الدرامي من مكان
يعود الكاتب بلال شحادات إلى الدراما السورية عبر مسلسل «حبق» (إخراج باسم السلكا) الذي سيُعرض في شهر رمضان 2025. يتألّف العمل من 30 حلقة، ويدور في إطار من الأكشن والغموض. في هذا السياق، أعلنت capt
ستشهد الدراما السورية انفراجاً كبيراً هذا العام، وفقاً لمعطيات عدّة يرتبط بعضها بإمبراطورية الإعلام السعودي المتمثّلة بمجموعة mbc. تنازلت هذه الأخيرة عن عرشها لتُلقي التحية على الشام بعد طول جفاء! فف
منذ أن لمع نجم المغنية السورية سهر أبو شرّوف في برنامج «أراب آيدول»، وهي ملتزمة بمستوى فنّي معيّن. الأمر ليس غريباً على الفنانة المولودة في حلب لأب كان منشداً دينياً وأمّ كانت تتمتّع بصوت مميّز. رغم
طالبت وزارة الثقافة السورية جميع شركات الإنتاج الفني العاملة تحت مظلّة «لجنة صناعة السينما والتلفزيون»، بضرورة إيجاد فرص عمل لخريجي معاهد الفنون التابعة لها. وحثّت الوزارة في كتاب رسمي موجّه إلى «لجن
حلّ الكوميديان السوري الكبير، دريد لحّام، أخيراً ضيفاً على برنامج «إنسان» (إعداد وتقديم عطية عوض)، في واحدة من إطلالاته القليلة على السوشال ميديا. أسئلة كثيرة قد تتبادر إلى الأذهان: ماذا سيقول «غوّار
لم تكن الموسيقى التصويرية وأغاني بعض شارات المسلسلات السورية أيّام عزّها أقل حضوراً ونجاحاً من الأعمال الخالدة نفسها البعيدة عن الاستهلاك والتي شكّلت ذاكرة جزء يسير من الجمهور. استحالت التترات والمقط
لم يسبق للممثل السوري كفاح الخوص أن حقّق نجاحات تلفزيونية صريحة تتواءم مع موهبته الكبيرة إلا في ما ندر، في مقابل إنجازات بارزة على المسرح. لكن الشهرة والانتشار بالنسبة إلى غالبية الممثلين في منطقتنا
منذ نهاية العام الماضي، توجّهنا بسؤال صريح عن المستحقات المالية الخاصة بلاعبي كرة السلة في سوريا، الذين شكا بعضهم عجزهم عن تحصيل مبالغهم المالية رغم التزامهم المطلق مع أنديتهم في الموسم الماضي، وإبرا
حجز جوزيف بو نصار موعداً له مع جمهوره في الدراما الرمضانية. هذه المرّة لن يطل الممثل اللبناني في عمل مشترك، بل يشارك في المسلسل السوري «تاج» (تأليف عمر أبو سعدة وإخراج سامر البرقاوي/إنتاج «صبّاح إخوا
لم يسبق أن ترك مراسلاً حربياً وصحافياً مخضرماً الأثر ذاته الذي حفره عسّاف عبود (1957ــــ2024) الذي رحل يوم الأحد في دمشق بعدما أغلق الباب على رحلة صحافية غنيّة دامت 40 عاماً، صنع فيها حضوراً مهنياً و
لم تكن النجمة الراحلة ثناء دبسي (1941 ـــ 2024) مجرّد ممثلة! يجمع كلّ من عرفها وعاصرها مهنياً على أنها كانت بمثابة قيمة فنية وإنسانية. تمكّنت من تطويع موهبتها لتكون شريكة في صناعة مداميك تأسيسية للصن
ينحت مصطفى علي أجساداً نحيلة أنهكتها الحروب والعذابات، تحمل نظراتها أسى شديداً وحيرةً وسط الفراغ. هذا ما شاهدناه في غاليري Mission d’art (منطقة مار مخايل في بيروت) التي اختتم فيها معرضه قبل أيام. ابن
عن عمر ناهز 83 عاماً، توفيت، مساء أمس الثلاثاء، الممثلة السورية الكبيرة ثناء دبسي التي نعتها مروحة واسعة من الفنانين والجمهور الذين اعتبروا رحيلها خسارة فادحة للدراما السورية والعربية. وُلدت دبس
لم يسبق أن شعر من يتعاطى مع «نقابة الفنانين السوريين» بالأريحية التي يرخي بظلالها النقيب الحالي محسن غازي. خلّص الأخير النقابة من ثقل الأعباء والأسوار العالية التي كانت محاطة بها على زمن المجلس الساب
تدور كاميرا المخرج سامر البرقاوي في سوريا هذه الفترة لتصوير مسلسل «تاج» (كتابة عمر أبو سعدة وإنتاج «صبّاح إخوان») الذي سيعرض في شهر رمضان المقبل ويلعب بطولته تيم حسن وبسام كوسا وغيرهما. من المتوقع أن
عندما تحوّلت رواية «ذاكرة الجسد» للكاتبة الجزائرية أحلام مستغانمي إلى مسلسل بالإسم نفسه (إخراج نجدت أنزور/ عام 2010)، إحتلّت أمل بوشوشة مكانة مختلفة في الدراما السورية. مع العلم أن أوّل ظهور إعلامي ل
منذ 2016، تخرّجت سهر صالح من «المعهد العالي للفنون المسرحية» في بلد بأفضل أحواله لا يحتاج سنوياً أكثر من 10 ممثلين جدد، قياساً لنسبة الأعمال التي تنتج. لكن سوريا اليوم «تخرّج» سنوياً أكثر من 150 ممثل
بعدما ترك بصمة لافتة وأثبت نجاحه مراراً، غادر المنتج السوري تمّام سلامة شركة «كلاكيت» وتفرّغ لتأسيس منصّة عربية اسمها «تين تايم»، وافتتاح مكاتب واستديوات لها في سوريا، ومن ثم أطلق شركة إنتاجه الخاصة