«لتحليل أيّ مشكلة سياسيّة في بلد مثل لبنان فتش عن خلفيّتها الاجتماعيّة، وقد قرَّرنا انتقاد ما هو في الخلف» بهذه الكلمات يشرح حسن قطيش لـ «الأخبار» خلفيَّة برنامجه الساخر
مهدي زلزلي
منذ الأربعاء الماضي، تاريخ تنصيب جو بايدن رئيساً للولايات المتحدة، استطاع السيناتور بيرني ساندرز، خطف الأنظار في حفلة التنصيب، وسرعان ما تحولت صورته جالساً على كرسي، ويرتدي ثياباً لا تتطابق مع قواعد
على مشارف اكمال عامها الأول، تحجز صفحة «كراكيب» مساحة لها على وسائل التواصل الإجتماعي. الصفحة الكوميدية، سرعان ما لاقت رواجاً شعبياً لمقاربتها المواقف اليومية الإجتماعية بطريقة طريفة ومحببة، عمل بعده
لطالما ارتبط اسم نادين ضاهر خبيرة «الإتيكيت والبروتوكول» بعنصر السخرية، وتحول كلامها حول فنون التعامل مع الآخرين محط تندر عند رواد السوشال ميديا، حتى إنها كنيّت بـ «مدام اتيكيت». ضاهر التي يخصص لها ب
بعد فوز جو بايدن في الإنتخابات الرئاسية الأميركية، يبدو أن دور الممثل الأميركي أليك بالدوين، قد انتهى في تأديته لأكثر من عامين شخصية دونالد ترامب، في البرنامج الساخر «ساترداي نايت لايف». ففي حلقة الس
مجدداً، تثير مجلة «شارلي ايبدو» الفرنسية الساخرة، ضجة عارمة على خلفية نشرها رسماً كاريكاتورياً. هذه المرة طالت سهامها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في وقت تتصاعد فيه المواقف الحادة بين فرنسا وتركيا،
منذ أسبوع تقريباً، لم تهدأ الحملات الإلكترونية الغاضبة، على تصريحات الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، التي أطلقها في خطاب متلفز، غداة مقتل المدّرس الفرنسي صاموئيل باتي (47 عاماً) بعد نشره صوراً وصفت با
عاد استعراض الدمى السياسي الساخر Spitting Image إلى الشاشات البريطانية، أوّل من أمس السبت، بعد توقفه 24 عاماً، إذ عُرض على التلفزيون البريطاني بين عامي 1984 و1996، واجتذب في ذروته 15 مليون مشاهد كل م
بعد إعادة نشر «شارلي إيبدو» رسوماً كاريكاتورية تعود للنبي محمد، تزامناً مع بدء محاكمة 14 شخصاً مشتبهاً بهم في المشاركة في الإعتداء على الصحيفة الفرنسية الساخرة، هدّد تنظيم «القاعدة» أمس بشنّ هجوم مما
بخلاف ما اعتدنا عليه على شاشة «المنار» من جدية تحكم الشاشة، سيما في النشرات الإخبارية، كان لافتاً، أداء مراسلها علي الرضا برو، الذي ينشط هذه الأيام، ليقدم مجموعة تقارير في نشرة الأخبار، يطبعها النفس
أعلنت مجموعة فايسبوك، اليوم الإثنين، أنّها حظرت نهائياً الكوميدي الفرنسي الساخر ديودونيه مبالا مبالا (1966) عن موقعَيْ فايسبوك وإنستغرام، بسبب تضمّن المواد التي ينشرها عبرهما محتوى «ساخراً من ضحايا م
تحوّلت حلقة «أنا هيك» أمس، على «الجديد»، مع رئيس حزب «التوحيد العربي» وئام وهاب الى مثار جدل على السوشال ميديا تصدّر فيها اسم نيشان ديرهاروتيونيان قائمة التراند الذي تخطى هذه المرة القطر اللبناني، وج
الأزمة الصحية التي فرضتها كورونا، قبل شهرين على لبنان، حوّلت الشاشات الى ما يشبه العيادات والمراكز الصحية الإستشارية، برز خلالها الإختصاصي في الأمراض الجرثومية والمستعصية روي نسناس، من ضمن الوجوه ال
انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي أخيراً رسالة قيل إن الكاتب الأميركي ف سكوت فيتزجيرالد كان قد كتبها في الحجر المنزلي خلال الانفلونزا الاسبانية التي ضربت العالم بين عامي 1918 و1920. وجاء في الرسالة
بعد غياب فترة عن الأضواء إثر توقّف برنامجها «أبلة فاهيتا» على قناة cbc، أطلت فاهيتا في فيديو تدعو فيه المصريين إلى البقاء في منازلهم بسبب تفشي فيروس كورونا. كعادتها، استعملت الدمية الشهيرة أسلوبها ال
يجمع الاختصاصيون على أن الخوف يخفف المناعة! وقوة المناعة هي السلاح الوحيد المحتمل في مواجهة الجائحة العالمية كورونا! لذا، فإنه من المنطقي مجابهة القضية بسخرية ودعابة من دون أن تفقد الإجراءات أي جزئية
لم يكتف بعض الاعلام المصري بالاستخفاف من فيروس كورونا الذي ينتشر في مصر، بل وصل الأمر إلى حد التصريحات الساخرة التي أطلقتها مجموعة من النجمات المصريات حول الكورونا. خلال إفتتاح «مهرجان الأقصر السينما