شكلت العملية العسكرية الأخيرة التي قادها الجيش اللبناني، في «حي الشراونة» بحثاً عن مطلوبين للعدالة، وعن أماكن تصنيع المخدرات، الأرضية الأوسع، للتصويب على «حزب الله» وصولاً الى إثارة الفتن في البلاد.
اثار المقال الذي نشر يوم الجمعة الفائت في «الأخبار» حول التقارب الحاصل بين «الفاتيكان» و«حزب الله» ثائرة عدد من الشخصيات السياسية من بقايا «14 آذار» وكذلك بعض وسائل الإعلام التابعة لها. المقال الذي ت
بعد أفول نجم برنامج «تحقيق» على mtv، وتحوّله في الآونة الأخيرة الى فسحة إجتماعية اقتصادية، ها هو يعود الى سابق عهده، في حفلات التحريض والتزوير وشدّ العصب. فبعد الإنتهاء من حلقات أزمات الدواء والنزوح
أسدل أخيراً الستار عن الإنتخابات النيابية، لتنخفض بعدها الخطابات النارية والتحريضية التي شابت الحدث. انتهت الإنتخابات لتفتح أسئلة أخرى حول موازين القوى، وتوزعها داخل المجلس النيابي، وتشرع معها توازيا
صحيح أن الإنتخابات النيابية خيضت على كافة الأراضي اللبنانية، بمشاركة كافة الأطياف السياسية والحزبية، الا أن الأنظار بقيت على «حزب الله» في الدرجة الأولى، وعلى حليفه «التيار الوطني الحر». طيلة نهار أم
في اليوم الانتخابي الطويل، إستكملت mtv حملتها التحريضية وفبركة الاخبار عن استهداف مرشحي القوات وماكينتهم الانتخابية. فقد سخّرت الشاشة كاميراتها في مختلف المناطق، وكذلك نشّطت صفحاتها على السوشال ميديا
صحيح أن الذكرى الـ17 لاغتيال رفيق الحريري هذا العام، بدت باهتة مع غياب المهرجانات والتحشيد الاعلامي والشعبي، وقرار اعتكاف نجله سعد الحريري. الا أن هذه المرة، اتسمت الذكرى بأبعاد سياسية واضحة، أعيد من
لم يعد خافياً على أحد أنّ هشام حدّاد قرّر عدم التطرّق إلى السياسة في برنامجه «لهون وبس» الذي يقدّمه على قناة lbci. هكذا، اختار «الصوم» عن السياسة، الداخلية أو الخارجية، والاكتفاء بالتعليق على نكات تص
صمت مارسيل غانم أياماً، بعيد حادثة وزير الإعلام جورج قرداحي التي افتُعلت بعدها أزمة سياسية وديبلوماسية مع الخليج، ليخرج أمس، ضمن برنامج «صار الوقت» (mtv)، ويخصص حلقة امتدت على ثلاث ساعات من الوقت. حل
أربعة أيام فصلت بين أداءين طبعا «تلفزيون لبنان»: الأول غداة الهجمة الشعواء التي طالت وزير الإعلام جورج قرداحي، في الداخل والخارج، على خلفية تصريحاته التلفزيونية بشأن العدوان على اليمن، والثاني أمس، م
لم تنته على ما يبدو، حملات التحريض والتأليب بحق وزير الإعلام جورج قرداحي. فعلى الرغم من تأكيد الأخير بأنه لن يعتذر عن أمر لم يخطىء به، وأن قرار استقالته يتعلق بالحكومة مجتمعة، فإن تصعيداً واضحاً يحضر
بعد تقصّد مارسيل غانم ربط وصول الصهاريج المحمّلة بالمحروقات الإيرانية بـ«تهريب الأمونيوم» المتسبّب بتفجير المرفأ، يوم الخميس الماضي، ها هي mtv، تفتح النار مجدداً، على «حزب الله» من بوابة أطنان «الأمو
مع وصول طلائع قافلة الصهاريج التي عبرت أمس الحدود السورية، ودخلت الأراضي اللبنانية، بدأت حفلات من الهستيريا تنتشر على منصات التواصل الإجتماعي. شخصيات سياسية وصحافية ونشطاء تجندوا سريعاً للتشويش على ع
قد لا تقحم lbci، في أدبياتها ونشراتها الإخبارية تصويباً مباشراً على «حزب الله» لكنّها تعرف كيف تتعاطى بذكاء مع هذا الموضوع، بخلاف زميلاتها. تبتعد القناة عن التخندق السياسي المباشر، في المقابل، تمرر ر
منذ الإعلان عن انطلاق الباخرة الإيرانية المحمّلة بالمحروقات إلى لبنان، وقناة mtv تتجنّد للتصويب عليها بكلّ ما أوتيت من قوّة. فبعد حفلات التشكيك المستمرّة بوصول الباخرة ومحاولة تتبّع مساراتها وا
حالة الهستيريا التي تلت إعلان أمين عام «حزب الله» السيد حسن نصر الله عن قدوم السفينة الايرانية، كانت قد بدأت طلائعها من السعودية. وبعد ذلك، بدأ يتردد صداها في الداخل اللبناني. قناة «الحدث» السعودية
لليوم الثاني على التوالي تواصل mtv، حملتها الممنهجة والمحرّضة ضد المحروقات الإيرانية. يبدو أن منسوب القلق عال لدى القناة، بعد كلام أمين عام «حزب الله» السيد حسن نصر الله، الذي أكدّ على حتمية وصول الم
في وقت أدخلت معظم القنوات المحلية نفسها في غيبوبة تامة، لما يحصل في الجنوب اللبناني، بعد ردّ المقاومة على الغارات الإسرائيلية، التي وقعت أمس، في منطقتي «الجرمق» و«الشواكير»، أفردت القنوات الخليجية ال
نزل وديع الشيخ بـ «المظلّة» إلى عالم الفنّ، فتحوّل بين ليلة وضحاها إلى ما يشبه «فقّاعة» من النواحي كافة. لا يتجوّل إلا مع «بادي غارد». أما في الغناء فحدّث ولا حرج عن طبيعة الأعمال التي يطرحها. فقد حا
أعلنت «النقابة الوطنية للصحافيين التونسيين»، عن مقاطعة نشاطات رئيسة «الحزب الدستوري الحرّ» عبير موسي، بعد رفضها تقديم اعتذار ازاء ما ارتكبته بحق الصحافي سرحان الشيخاوي. وكانت موسي، أقدمت أمس على نشر