لم تكد تنتهي كوابيس طوابير الذل التي عاشها اللبنانيون خلال الأشهر الماضية، وطالت قطاعات المحروقات والأفران والصيدليات، وحتى المتاجر الغذائية الكبرى، حتى بدأت تتفاقم الأزمة النقدية شيئاً فشيئاً مع تده
على أعتاب مرور عام كامل على الأحكام القضائية الصادرة عن «المحكمة العسكرية» التي قضت بسجن فضل شاكر لمدة 15 عاماً، مع الأشغال الشاقة وتجريده من حقوقه المدنية وإدانته بـ «التدخّل في أعمال الإرهاب الجنائ
بعد إنتهاء شهر رمضان 2021، بدأت القنوات اللبنانية بث برمجة صيفية متنوعة تطغى عليها البرامج السياسية في حين غابت المشاريع الترفيهية. فمن المعروف أن البرمجة الصيفية تكون قصيرة عادة وتنتهي تباعاً، وتختت
في مثل هذه الأيام، وقبل عام في التمام والكمال، خرجت فضائح الناشط ربيع الزين، على قناة «الجديد» وسادت بعدها موجة من الهرج والمرج، و«نشر الغسيل» بين المحطة والزين. اسم الأخير الذي برز في «انتفاضة 17 تش
يتبّع تمام بليق قاعدة واحدة في حواراته هي أنّه كلّما جلد ضيفه أكثر، كلّما كان راضياً عن نفسه. بهذه العبارة، يمكن إختصار حال المقدم الذي يسعى جاهداً للإثارة وتلقين الضيف درساً في الاخلاق. هكذا، لم يتع
لم يكن وديع الشيخ يحتاج إلى هذه «الهمروجة» التلفزيونية ليثبت أنه مغني مثير للجدل بحركاته المستوحاة من عالم المافيا. فقد افتتح الشيخ أمس أولى حلقات برنامج «مع تمام» (كل ثلاثاء 21:45) الذي يقدّمه تمام
عاد الجدال حول اقتحام نجوم الدراما عالم تقديم البرامج التلفزيونية إلى الواجهة في سوريا، بعدما استعانت قناة تلفزيونية خاصة بممثلة لتقديم برنامج تلفزيوني يناقش أسباب «تدهور» الإعلام السوري. هكذا، ظهر أ
لم يكن من المتوقع أن تتوسّع مشاريع تلفزيون «لنا» بهذا الشكل وبهذه السرعة. فالقناة التي تتّخذ من بيروت مركزاً لها، تكبر مشاريعها يوماً بعد يوم. لكن اللافت أن الشاشة تستقطب عدداً من المقدمين اللبنانيين
كانت كل الدلائل تشير إلى أن تمّام بليق سينضمّ إلى تلفزيون «لنا» لتقديم برنامج إجتماعي مختلف عن الاعمال التي سبق أن تولاها على قناة «الجديد» والتي تدور في فلك الفضائح واللقاءات الفنية. هكذا، انضمّ بلي
يفضّل القائمون على تلفزيون «لنا» عدم الحديث حالياً عن البرنامج الذي يتمّ التحضير له لتمّام بليق. فرغم أن فريق العمل الجديد صوّر حلقة تجريبية قبل يومين، إلا أنّ «لنا» لم تتخذ قرارها النهائي بعد بشأن ع
لم تحقّق أروى الشهرة المطلوبة في عالم الغناء، ولم تنافس زميلاتها إن كان بشهرة أغانيها أو بالحفلات التي تحييها. لذلك، قرّرت المغنية اليمنية أن تتجه قبل سنوات نحو تقديم البرامج وتولّى زوجها المنتج عبد