بهدوء، تحضّر قناة «الجديد» لبرمجة جديدة ولكنها لم تتخذ القرار النهائي بعد بشأن توقيت بثها. وتبحث الشاشة التي يديرها تحسين خياط بالتعاون مع مجموعة إعلاميين في موضوع تقديم أعمال تدور في فلك القضايا الا
يعود لبنان غداً إلى الإغلاق العام إثر تفشي فيروس كورونا وإرتفاع نسب الاصابة به. تأتي هذه الخطوة إثر قرار «المجلس الأعلى للدفاع» الإقفال بدءاً من الغد وصولاً إلى 30 تشرين الثاني (نوفمبر) الحالي، بإستث
من يراقب حركة الإنهيار التي وقعت بها البرمجة التلفزيونية المحلية، منذ العام الماضي، بعد «انتفاضة 17 تشرين»، وما تبعها من أزمات متلاحقة، أصابت في الصميم حركة القنوات ونشاطها، وقضت على ما تبقى من مواسم
في ظل التحضيرات لإطلاق البرمجة الخريفية، ترتفع أسهم المنافسة بين المقدمين لإستضافة «البصّارين» الذين يغزون الشاشات لإفراغ تحليلاتهم والتلاعب بأعصاب المتابعين. حضور هؤلاء «العرّافين» لم يعد يقتصر على
في مثل هذا التوقيت من كل عام، تبدأ القنوات اللبنانية التحضير لبرمجة الخريف والشتاء التي تعيد الحركة إلى الشاشات بعد جمود يبدأ من شهر رمضان ويمتد إلى فصل الصيف. خلال العام الماضي، اصطدمت تلك البرمجة ب
بعدما كان مقرراً دخول القنوات التلفزيونية في كبوة الصيف، وانكفاء برمجتها المعتادة لصالح أخرى تعتمد على المواد الأرشيفية، قلب تفجير الرابع من آب (أغسطس) الماضي كل المعادلات، وأنعش سوق القنوات التي كا
على غرار التغطيات التي خصصتها القنوات اللبنانية تزامناً مع التظاهرات التي إندلعت في تشرين الأول (أكتوبر) الماضي، تخصص الشاشات حالياً بثها بعد نشرات الأخبار لتغطية أحداث إنفجار مرفأ بيروت. فقد راحت كل
في نيسان (ابريل) من العام 2017، أي قبل ثلاث سنوات، «لفظت» lbci، المنجمة ليلى عبد اللطيف، بعدما خصصت لها برنامجاً شهرياً هو «التاريخ يشهد»، وبعد سلسلة انتقادات ساخرة طالت «صاحبة الإلهام» في توقعاتها ا
لم ينتظر القائمون على قناة «الجديد» حتى نهاية شهر حزيران (يونيو) الحالي لإغلاق برمجتهم الصيفية. فالقنوات تخصص الشهر الحالي لمشاريع ذات حلقات قصيرة قبل أن تدخل في استراحة لشهرين تقريباً، وتعود في الخر
في معجم الكلام اليومي، قولُ مثل «أنا هيك» يُصنّف كتصريحٍ خَصبٍ على ما يحمل من تفكيك أو تأويل لدلالة صلبة تُستعمل في الكثير من الأحيان كإستعارة. في حالاتٍ كهذه، دائماً ما تَكون نهاية الموضوع مفتوحة عل
قررت إدارة قناة «الجديد» بالاتفاق مع نيشان أن يتحوّل برنامجه الاجتماعي «أنا هيك» (الاربعاء 21:45) إلى السياسة. ففي الحلقات الصيفية، كان لافتاً دخول نيشان في متاهات السياسة وزواريبها، فجاءت النتيجة بع
بعد مرور أسبوع على التصريحات التي أطلقها نيشان في برنامجه «أنا هيك» على قناة «الجديد» (الاربعاء 21:30)، يطل المقدم الليلة بحلقة في برنامج «لهون وبس» لهشام حداد على قناة lbci ليوضح موقفه. خلال الأسبوع
تحوّلت حلقة «أنا هيك» أمس، على «الجديد»، مع رئيس حزب «التوحيد العربي» وئام وهاب الى مثار جدل على السوشال ميديا تصدّر فيها اسم نيشان ديرهاروتيونيان قائمة التراند الذي تخطى هذه المرة القطر اللبناني، وج
قسّمت قناة «الجديد» برامجها بشكل واضح، وأوكلت مهام البرامج الاجتماعية إلى نيشان وطوني خليفة. الاول عاد وإنضم الى المحطة قبل أكثر من عام وأطل في برنامج «أنا هيك» الذي يستضيف حالات إجتماعية. أما خليفة،
كانت الصورة ضبابية في قناة «الجديد»، حول مسألة عودة البرامج بعد عيد الفطر بسبب الأزمة المالية التي تعصف بالشاشة. كل التوقعات كانت تميل نحو عدم العودة أقله في الصيف الحالي، ريثما تتضح صورة إنتشار فيرو
موسم مضطرب وهزيل، هكذا يمكن وصف البرامج الفنية والترفيهية التي عرضتها القنوات المحلية بدءاً من الخريف وصولاً إلى شهر نيسان (أبريل) الحالي. موسم إصطدم بمطبات عدة أدت إلى توقيفه منذ انطلاقه في الخريف،
كانت برمجة شهر رمضان تقوم كالعادة على برامج فنية أو ترفيهية تطعّم المشاريع في شهر الصوم. مع الوقت، تراجع عدد الأعمال الحوارية في شهر الصوم، ولكن بقيت لها مساحة صغيرة لدى القنوات العربية والخليجية، وغ
يمكن وصف الحالة التي تعيشها البرامج الترفيهية التي تبثها القنوات اللبنانية حالياً، بأنها «تُصارع باللحم الحيّ» للبقاء على الهواء. فقد أصرّت بعض القنوات على مواصلة عرض تلك المشاريع التلفزيونية، ولكن ف
لم يكن الحظّ إلى جانب البرنامج الصباحي الذي كانت قناة «الجديد» ستطلقه تحت اسم «صباح اليوم». بعدما أعلنت المحطة أن العمل التلفزيوني الجديد سينطلق عرضه قبل أسبوع، تعرض المشروع لضربة بسبب كورونا أدت الى
فرق كبير بين الاستديوهات التي كانت تصور فيها القنوات برامجها قبل التظاهرات التي إندلعت في منتصف تشرين الاول (أكتوبر) الماضي، وبين الاستديوهات التي يتمّ فيها نقل بعض المشاريع التلفزيونية. فالأعمال الت