في مناسبة «أسبوع مقاومة الإستعمار و الأبارتهايد الإسرائيلي»، أطلقت أخيراً، أغنية BDS (أداء: حيدر عيد، مشاركة: سمعة الحرازين/ ناي) ومحمد عكاشة/ عود). الأغنية التي أهدت الى روح المناضل سماح ادريس (1961
كانت الروائيَّة الفلسطينيَّة الصديقة وداد طه قبل أيام قليلة تتهيَّب زيارة سماح - أستاذنا وصديقنا الذي اعتدنا أن نراه قويّاً - في المستشفى، أو في منزله بعد خروجه الموقت من المستشفى، وتنتظر مني مرافقته
أعطاني سماح قضيّتي الأولى، والمدخل لباقي القضايا. أوّل ما أتذكّر به سماح هو رعايته. تعرّفت اليه في أول لقاء حضرته لـ «حملة مقاطعة داعمي «إسرائيل» في لبنان». كانت قد أخذتني رانية، بسيّارة عفيفة،
قد تختلف أو تتفق مع سماح إدريس، إلا أن ذلك أبداً لا يجعلك لا توافق على أمرٍ واحدٍ ميّز المناضل الراحل: ثبات رأيه، وصوابيته في تفسير/تمييز الفارق الرئيس بين «مناضلي الفنادق» و«مناضلي الخنادق»، الذين أ
أصدرت «حركة مقاطعة اسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها BDS» ومجموعات المقاطعة العربية وجميع المتطوّعين في فلسطين والعالم العربي بياناً تأبينياً للكاتب والمناضل سماح ادريس جاء فيه: «بمزي
الكتابة عن الدكتور سماح ادريس، المثقف والباحث والناشر والمترجم مَهمةٌ سهلة لمن يقرأ أعماله ويطل على تجربته ومسيرته الثقافيّة والإبداعية، أما الكتابة عن سماح أو الرفيق سماح فإنها أكثر من شخصية. مَسأل
بعدما أبعدته ظروف الحجر المنزلي عن الأطفال الذين كان يلتقيهم دوريَّاً في «الملتقى الفلسطيني للشطرنج» في مخيَّم شاتيلا، لم يكن أمام رئيس تحرير مجلة «الآداب» الكاتب والناشر والأكاديمي سماح ادريس سوى ال