تجذرت الأزمة الإقتصادية أكثر في القنوات التلفزيونية خلال الأشهر الماضية. بدأت حفلات التقشف داخلها، ابرزها اقتطاع رواتب الموظفين وصرف عدد منهم، وايقاف التصوير في الاستديوات الضخمة، والاكتفاء باستديوات
بعد تراجع أسهم «يوميات ثورة» (الجديد)، الذي خرج بعد حراك 17 تشرين، واستمرّ لأكثر من مئة يوم على الهواء، ضمن فترة مسائية بدأت باعتلاء شعارات «الثورة» ومحاربة الفساد، وانحرفت الى اعادة تعويم ظواهر السو
لم تلجأ قناة «الجديد» إلى أيّ تعديل على برمجتها التي تعرضها يومياً، بل تحافظ على مشاريعها التلفزيونية التي بدأت بثها مع إنطلاق الحراك الشعبي في 17 تشرين الاول (أكتوبر) الماضي. تحافظ المحطة على بث برن
حسين نور الدين، ناشط على مواقع التواصل الإجتماعي، دخل أخيراً عالم الأعمال في القارة الأفريقية، بعدما ترك مهنة المراسل التي عمل فيها في «الميادين»، و«المنار». منذ بدء الحراك الشعبي، يشهر نور الدين موا
الأحداث المتلاحقة في لبنان التي تتغير من يوم الى آخر، في توليد الظواهر، لم يستطع الإعلام اللبناني اللحاق بها، أو حتى استباقها، سيما تلك المتعلقة بالجوانب الإجتماعية والانسانية. لطالما حكمت الظرفية سل
على غرار حادثة انتحار ناجي الفليطي في عرسال، مع فارق أن المكان قد يكون بعيداً عن العاصمة، مما صعّب وصول الإعلام الى البقعة التي أقدم فيها على شنق نفسه... وُضعت حادثة انتحار الشاب داني أبي حيدر، ضمن س
يوم الخميس الماضي، أطلقت otv برنامجها الجديد «رح نبقى سوا»، الذي يذاع مساء بعد نشرة الأخبار. بعد أكثر من أربعين يوماً على بدء التظاهرات الإحتجاجية، وغياب رؤية للمحطة في كيفية التعاطي مع الحراك، قررت
رغم تعليق طوني خليفة أمس، على المقطع الذي عرض في برنامج «يوميات ثورة» (الجديد)، عن تظهير الخلاف في البيت الواحد بين الإبن ووالدته، بصفته يأخذنا الى أيام حرب «الإلغاء» بين العونيين و«القوات»، الا أن ا
كان طوني خليفة يحضّر لعودته إلى الشاشة الاثنين الماضي (21:45) عبر برنامجه «طوني خليفة» على قناة «الجديد»، لكن في الدقائق الأخيرة من إنطلاق العمل التلفزيوني توقّف فجأة. اللافت أن فريق عمل المشروع الذي