«فاصل..ونواصل» تلك العبارة التي اشتهر بها الإعلامي علي المسمار، عند بداية كل فاصل إعلاني في نشرات أخبار «المنار» لن نسمعها بعد اليوم. هذه المرة سيطول الفاصل «حاج علي» كما ردّد محبوه مع وفاته فجر اليو
كلمة واحدة تختصر وضع الاعلامي علي المسمار ويتناقلها أصدقاؤه، «علي جبّار والابتسامة لا تفارق وجهه أبداً، وأسلم أمره لله». هذه العبارة تجبر الصحافي على عدم طرح المزيد من الاسئلة للاستفسار عن الحالة الص
يوم الثلاثاء الماضي، عاد الإعلامي علي المسمار الى بيته الثاني «المنار»، بعد غياب دام أكثر من عام. عودة لاقت حفاوة عالية، من قبل الجمهور العريض الذي ظل يسأل عن حالته الصحية طيلة رحلة علاجه.
الأخبار
لم يحظ أي إعلامي لبناني، بما حظي به علي المسمار من تفاعل جماهيري عالٍ، أثناء غيابه القسري عن الشاشة، وبعد عودته اليها، ليلة الأمس. قبيل موعد العودة مجدداً الى «المنار» في نشرتها المسائية الرئيسية، بع
بعد غياب أكثر من عام، عاد الإعلامي علي المسمار في 19 تموز (يوليو) الماضي إلى شاشة «المنار» ضمن حلقات خاصة من برنامج «بانوراما اليوم»، ليتحدّث عن كواليس ما حدث في حرب تموز 2006. المسمار الذي كان من أب
بحماسة لافتة، استغل بعض العاملين في قناة «المنار» تواجد الإعلامي علي المسمار، في استديو «بانوراما النصر»، ليسترقوا بعضاً من التصريحات السريعة منه، ويقومون بنشرها على مواقع التواصل. فيديوات انتشرت أمس