يختصر أحد المعلّقين على صفحات السوشال ميديا، وضع ليلى عبداللطيف بأنّ «كل ما تقوله البصّارة يحدث عكسه تماماً. إقلبوا التوقعات أحسن». هذا التعليق المضحك تمّ إستحضاره أمس بعد إعلان رئيس الحكومة السابق س
على الرغم من أن التنجيم على الشاشات، أضحى تقليداً سنوياً، يولي أهمية للبصّارين و«أصحاب الإلهام»، ولتوقعاتهم للعام المقبل، على وقع عبارات التبخير التي يسوقها عادة محاوروهم، لإظهارهم بأنهم أصابوا في هذ
بدأت القنوات اللبنانية تحضّر لسهرة رأس السنة. ولكن هذا العام، تبدو التحضيرات خالية من الحماس، بسبب الازمات المالية التي تضرب القنوات وأدت إلى حصول الموظفين على نصف رواتب. هكذا، مع بدء العدّ العكسي لو
في نيسان (ابريل) من العام 2017، أي قبل ثلاث سنوات، «لفظت» lbci، المنجمة ليلى عبد اللطيف، بعدما خصصت لها برنامجاً شهرياً هو «التاريخ يشهد»، وبعد سلسلة انتقادات ساخرة طالت «صاحبة الإلهام» في توقعاتها ا
وسط حالة الهلع التي يعيشها معظم السوريين بعد تسجيل أول حالة وفاة بفايروس كورونا، استعانت قناة «لنا» السورية أمس بمشعوذة للحديث عن مستقبل انتشار الوباء في سوريا. هكذا أفردت القناة أكثر من نصف ساعة للي
كان أداء قناة otv موفقاً تجاه إنتشار فيروس كورونا، إذ عرضت برامج وفقرات توعوية ألقت الضوء على كيفية منع تفشيه. لكن المحطة وقعت أمس في خطأ كبير بعدما تلقّت مداخلة من ليلى عبداللطيف التي نصّبت نفسها مك
غرّد أحدهم على تويتر مختصراً حالته النفسية بعد سماعه توقعات ميشال حايك على قناة mtv وليلى عبداللطيف على lbci، قائلاً «كان فيهن يختصروا كل توقعاتن بجملة سنموت بعد قليل، وخلصنا». هذه العبارة تصف المشهد
رغم الأزمة الاقتصادية والسياسية التي يعيشها اللبنانيون حالياً وعدم استعانة الإعلام بوجوه واختصاصيين يشرحون الأزمة الحالية، إلا أن ليلى عبداللطيف ظهرت قبل أيام على شاشة «الجديد» مُعلنة أن «الفرح» سيزو
في زمن الإضطرابات الأمنية والسياسية والإقتصادية، أطلّت علينا أمس على قناة «الجديد» «صاحبة التوقعات» ليلى عبد اللطيف، في برنامج «يوميات ثورة» الذي يبدو أنه انتقل الى ضفة ترفيهية أخرى، بخلاف المواد الج
أمس، غرّد أحدهم قائلاً «ليلى عبد اللطيف خرجت من «ديو المشاهير» هل كانت تتوقع ذلك؟». تغريدة ساخرة، أرفقت بين عشرات المنشورات، التي سخرت من مشاركة العرّافة ليلى عبد اللطيف، في برنامج «ديو المشاهير» على
بات حضور العرّافين ليلة رأس السنة أمراً ثابتاً في برمجة الشاشات المحلية. إذ يجد القائمون على المحطات أن البصّارين قادرون على رفع نسبة المشاهدة بفضل تصريحاتهم المثيرة للجدل، إضافة إلى فضول المتابع . م
حاولت ليلى عبد اللطيف أن تعود إلى الشاشة مراراً لتقديم برنامج «التاريخ يشهد» على قناة lbci أو ما يشبهه، بعدما تجمّد العمل عام 2017 إثر التصريحات الخائبة التي خرجت بها. يومها كان «نجم» ليلى ساطعاً بعد
عندما تبدأ mtv التحضيرات لموسم جديد من برنامج «ديو المشاهير» تعتمد سياسة السرية بشكل صارم. لكن رغم تلك السرية، تتسرب غالبية الاسماء التي يتمّ التفاوض معها للغناء في البرنامج الذي يحمل طابعاً إنسانياً
فجأة من دون مقدمات، قرر الإعلام المرئي اللبناني أن يسهم في الإجهاز على ما تبقى من قيمة عميقة، وذائقة رفيعة، وسوية رزينة لدى المشاهد العربي، من خلال استضافات دورية مطوّلة لمنجّمين ودجّالين وبائعي وهم