بهدوء، تحضّر قناة «الجديد» لبرمجة جديدة ولكنها لم تتخذ القرار النهائي بعد بشأن توقيت بثها. وتبحث الشاشة التي يديرها تحسين خياط بالتعاون مع مجموعة إعلاميين في موضوع تقديم أعمال تدور في فلك القضايا الا
بعد عرض جزءين من الوثائقي الذي أعدّه وقدّمه فراس حاطوم تحت عنوان «بابور الموت» (تصوير سعيد عيّاد)، تعرض قناة «الجديد» الجزء الثالث منه مساء الثلاثاء المقبل (20:30). وكان حاطوم قد طرح في الجزءين الماض
لا تسير برمجة القنوات في العام 2021 بخطى سريعة. بل تشهد عقبات عدّة تمنعها من تقديم أعمال دسمة ومتنوعة. فالوضعان السياسي والاقتصادي يقفان عائقاً أمام تلك المشاريع. وتكتفي وسائل الإعلام المتلفزة، بتقدي
عملية خلط أوراق في مقدمي البرامج الإجتماعية. هذه بإختصار حالة المحاورين الذين عرفوا بمعالجة المشاكل الإجتماعية، واليوم يتناوبون في ما بينهم على المقاعد في الشاشات. فقد أدّى إنسحاب طوني خليفة من قناة
يلتزم طوني خليفة الصمت حيال الأخبار المتداولة عن تركه العمل في قناة «الجديد» والإنتقال إلى lbci على إثر تعاقده مع «صوت بيروت إنترناشيونال» حيث يقدّم برنامج «سؤال محرج». لكن بهدوء يتحضر المقدّم لمغادر
تعرض قناة «الجديد» حالياً حوالي أربعة مسلسلات تركية دفعة واحدة، إذ أنّها تعطي أولوية في برمجتها للدراما التركية المدبلجة إلى العربية، خصوصاً أنّها تحقّق نسبة مشاهدة عالية تنافس فيها باقي المسلسلات عل
بعد قرابة شهر ونصف الشهر على إعادة عرضه على قناة «الجديد»، وصل مسلسل «موجة غضب» إلى حلقاته النهائية. إذ تعرض الشاشة التي يديرها تحسين خياط غداً السبت (س: 21:30) الحلقتين النهائيتين من العمل الدرامي ا
كان من المتوقع أن ينتقل جاد غصن في أيلول (سبتمبر) الماضي من قناة «الجديد» إلى محطة «الشرق للأخبار» (بلومبيرغ). فور إعلان المقدم والاعلامي اللبناني عن خطوته نحو القناة السعودية التي تتخذ من دبي مركزاً
يتبّع تمام بليق قاعدة واحدة في حواراته هي أنّه كلّما جلد ضيفه أكثر، كلّما كان راضياً عن نفسه. بهذه العبارة، يمكن إختصار حال المقدم الذي يسعى جاهداً للإثارة وتلقين الضيف درساً في الاخلاق. هكذا، لم يتع
لم يكن وديع الشيخ يحتاج إلى هذه «الهمروجة» التلفزيونية ليثبت أنه مغني مثير للجدل بحركاته المستوحاة من عالم المافيا. فقد افتتح الشيخ أمس أولى حلقات برنامج «مع تمام» (كل ثلاثاء 21:45) الذي يقدّمه تمام
بعد عام تقريباً على عرضه أمام المشاهدين، تُعيد قناة «الجديد» بث مسلسل «موجة غضب» (كتابة زينة عبد الرازق وإنتاج وإخراج إيلي معلوف). وقد قررت المحطة أن تخوض غمار المنافسة في الخريف ببثّ «موجة غضب» الذي
بعد ساعات قليلة على خبر إستقالة ريمي درباس من قناة lbci وإنتقالها إلى «الجديد»، توصلت المقدمة إلى إتفاق مع الأولى للبقاء ضمن عملها. ولكن المفارقة أنه بعد إنتشار خبر ترك درباس عملها، راحت بعض المواقع
في ظل التحضيرات لإطلاق البرمجة الخريفية، ترتفع أسهم المنافسة بين المقدمين لإستضافة «البصّارين» الذين يغزون الشاشات لإفراغ تحليلاتهم والتلاعب بأعصاب المتابعين. حضور هؤلاء «العرّافين» لم يعد يقتصر على
رغم عملها لأكثر من 12 عاماً في قناة lbci، إلا أن ريمي درباس لم تمكّن إسمها في التقديم إلا من خلال تغطياتها للتظاهرات التي إندلعت في تشرين الأول (أكتوبر) الماضي. كان نصيب المراسلة ومقدمة نشرات الأخبار
تضع قناة «الجديد» كل زخمها هذه الفترة في المقابلات مع السياسيين لمتابعة التطورات الداخلية. فبعدما أطل بهاء الحريري أول من أمس في برنامج «وهلق شو» الذي يقدمه جورج صليبي، وتبعته أمس اطلالة وليد جنبلاط
بعد غياب أشهر عن المقابلات المطوّلة، يطل وليد جنبلاط «رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي» مساء الليلة (20:30) على قناة «الجديد» في حوار تقدمه نانسي السبع. الحلقة الخاصة تحمل إسم «لبنان إلى أين»، وتتضمّن مح
بعد إطلالة سعد الحريري رئيس الحكومة السابق في برنامج «صار الوقت» لمارسيل غانم على mtv، يطل شقيقه بهاء الليلة (21:30) على برنامج «وهلق شو» الذي يقدمه جورج صليبي. يخصص الاعلامي الشق الاول من حلقته لمحا
خلال العام الماضي في مثل هذا التوقيت، كانت القنوات اللبنانية قد جهّزت برمجتها الخريفية والشتوية وبدأت بدعوة الصحافيين للتعرّف إلى مشاريعها الجديدة. لكن التظاهرات التي إنطلقت في 17 تشرين الأول (أكتوبر
في الخريف الماضي، أصيبت برمجة القنوات اللبنانية بضربة تمثلت في إنطلاق التظاهرات التي بدأت في تشرين الاول (أكتوبر) الماضي. فقد أوقفت الاحتجاجات مجموعة من المسلسلات المتنوعة، لتعرض المحطات مكانها فقرات
كان يفترض أن يكون نهاية شهر أيلول (سبتمبر) الحالي، موعد إنتقال جاد غصن من قناة «الجديد» إلى محطة «الشرق للأخبار» (بلومبيرغ). لكن حملات الوشاية والتحريض التي أطلقها ناشطون على تويتر مع إعلان المقدم خط