يواصل العدو الاسرائيلي جرائمه بحقّ الصحافيين الذين ينقلون صورة الابادة التي ينفّذها في غزة. فقد إعتقل أمس جيش الاحتلال الإسرائيلي، ضياء الكحلوت مراسل ومدير مكتب صحيفة «العربي الجديد» في غزة، من شارع
لا تزال الإنتهاكات والإعتداءت الإسرائيلية مستمرة بحق الجسم الصحافي الفلسطيني، مع اعتقال قوات الإحتلال الإسرائيلي في الساعات الأخيرة للصحافي سامح مناصرة، الذي انضم الى باقي زملائه المحتجزين والمعتدى ع
قبل 28 عاماً، أقرّت «منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة» (اليونسكو) «ييوم الصحافة العالمي»، في الثالث من أيار (مايو)، للوقوف على أوضاع مهنة الصحافة في العالم، والإضاءة بشكل أكبر على الإنتهاك
في أعلى نسبة انتهاكات مارسها فايسبوك بحق المحتوى الفلسطيني، سجل شهر أيار (مايو) الماضي، 185 انتهاكاً مقابل 93 مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي، تبعاً لما نشره موقع «صدى سوشال» الفلسطيني. وشملت الإن
أضحى اسم نقيب «الصحافة» عوني الكعكي مرادفاً لحفلات من السخرية والتهكم، سيما بعد مداخلته أمس في المؤتمر الصحافي الذي عقده المدير العام لقوى الأمن الداخلي عماد عثمان. بعدما كان حاضراً صباحاً لدى خروج
ردّت قاضية الأمور المستعجلة في بيروت هالة نجا، أمس طلب جمعية «رسالة حياة» بايقاف الحلقات المتعلقة بقضية الجمعية التي هزّت الرأي العام أخيراً، واعتبر القرار القضائي أن كل ما نشر في الإعلام لا يندرج ضم
يوم الإثنين المقبل، يصادف «اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد النساء»، ولهذه الغاية يخصص برنامج «هي الحدث»، ثلاث حلقات للإضاءة على واقع النساء في دول العالم، وما يتعرضن له من عنف وانتهاك لحقوقهن. إذ س
لم يقنع تبرير الفنان راغب علامة الذي خرج على «الجديد» أخيراً، حول التصريحات التي أدلى بها في الرياض عن حاجة لبنان الى أمثال ولي العهد السعودي محمد بن سلمان ليحارب الفساد. استشهد علامة ببن سلمان ليدل
