تشهد بيروت في المدة المقبلة زحمة حفلات لمناسبة «عيد الحب» الذي يُصادف في 14 شباط (فبراير) الحالي. إلى جانب المغنين اللبنانيين، يبدو أنّه ستكون للمصريين حصة وافرة من المواعيد المرتقبة. في هذا الس
منذ إندلاع الحرب الاسرائيلية على غزة والتي دخلت شهرها الثاني، تجمّدت جميع الأنشطة الفنية في لبنان. فقد ألغيت الحفلات التي كانت مقررة قبل الـ 7 من تشرين الاول (أكتوبر) أيّ تزامناً مع إنطلاق عملية «طوف
منذ اللحظة الأولى لإعلان عمرو دياب عن حفلته في بيروت في 19 آب (أغسطس) المقبل، بدأت التساؤلات تطرح حول الجهة التي تنظّم السهرة، خصوصاً أنّ المعلومات المتداولة تحدثت عن المبلغ المالي الكبير الذي تقاضاه
كرّت سبحة المغنين المصريين الذين سيحيون حفلات في لبنان هذا الصيف. صحيح أن تلك السهرات ليست جديدة، لكنها توسعت أخيراً تزامناً مع الازمة الاقتصادية التي تعيشها القاهرة بسبب إرتفاع سعر الدولار الاميركي
يواصل متعهدو الحفلات في لبنان تعاقدهم مع المغنين المصريين للمشاركة في السهرات الصيفية التي تقام في بيروت. من المعروف أنّ هجرة النجوم المصريين إلى العاصمة اللبنانية، باتت أشبه بـ «موضة» أخيراً. يعود ه
تستعدّ مجموعة من المغنين اللبنانيين والعرب لإحياء حفلات في بيروت، إذ تتحضّر العاصمة اللبنانية لباقة من السهرات التي ستُقام تزامناً مع عيد الأضحى الذي يحل في أواخر شهر حزيران (يونيو) الحالي. للمر
احتفل اللبنانيون في الأيّام الماضية بإعلان بيروت عاصمة للإعلام العربي للعام 2023؛ أو بشكل أدقّ، احتفلت وزارة الإعلام مع وسائل الإعلام اللبنانية بالإعلان و«أجبرا» اللبنانيين على الاحتفال معهما تحت شعا
يتحضّر لبنان لصيف فنّي واعد تتخلله العديد من الحفلات. فقد بدأت شركات الانتاج والمتعهّدين، الاعلان عن السهرات التي ستقام في بيروت. لكن يبدو أن المغنين المصريين سيكون لهم «حصة الاسد» بين الفنانين الحاض
لسنوات طويلة، كان كاظم الساهر ضيفاً ثابتاً على جدول سهرات «مهرجانات بيت الدين الدولية». فقد كان النجم العراقي على موعد دائم ضمن الليالي الشوفية الساحرة، مشدّداً في إطلالاته الاعلامية على أنّ «بيت ال
يبدو أن الصيف الحالي سيكون مبشّراً بالحفلات الفنية التي ستقام في مختلف المناطق اللبنانية. إذ تتحضّر المهرجانات المحلية لإعلان برنامجها الصيفي، وكانت البداية مع «مهرجانات بعلبك الدولية» التي كشفت أخير
تواصل شبكة mbc تصوير المسلسلات المشتركة في اسطنبول والمأخوذة عن أعمال تركية. لكن الجديد على الساحة الفنية أنّ الشبكة السعودية ستُدخل مدينة الرياض على خط تصوير تلك المشاريع، لتكون ضمن خارطة الأعمال ال
في عام 2019، عيّن باسل العريضي مدير مكتب بيروت لقناة «دويتشه فيله» (DW) الألمانية الناطقة بالعربية. يومها أقيمت إحتفالية حضرتها مجموعة من الاعلاميين الالمان الذين أعلنوا أن مكتب بيروت سيكون بمثابة مر
هجرة فنية عكسية. هذا باختصار ما تشهده الساحة الفنية في لبنان على إثر إعلان مجموعة من النجوم المصريين إحياءهم حفلات في بيروت. القصة بدأت نهاية العام الماضي، بعدما شهدت العاصمة باقة من السهرات التي أحي
وضعت منة شلبي حدّاً للشائعات التي تحدثت عن غيابها عن الخريطة الرمضانية على إثر قضية محاكمتها بتهمة «حيازة المخدرات». فقد كشفت الممثلة المصرية أنها تتواجد في لبنان منذ أسابيع لتصوير مسلسلها «علاج طبيع
في نهاية الأسبوع الماضي، قدّمت المخرجة التونسية وفاء الطبوبي مسرحيتها «آخر مرة» للمرة الأولى أمام الجمهور اللبناني في «مسرح المدينة». بيروت التي تمثّل ذاكرة الزمن الثقافي الجميل رغم ما عانته وتعانيه
مع بدء العدّ العكسي لـ «عيد العشاق» في 14 شباط (فبراير) المقبل، بدأت تتضح خريطة الحفلات التي ستقام في هذه المناسبة في بيروت. في هذا الإطار، أعلنت أليسا عن إحيائها سهرة إلى جانب مروان خوري في «ك
في الملف الذي نشرناه في يوم افتتاح «بيروت ترنّم»، قدّمنا بإضاءة مختصرة على الأمسية التي تقام غداً الخميس. أشرنا وقتها إلى بعض المبالغة التي اعترت تقديم المدير الفني للمهرجان، الأب توفيق معتوق، لهذه ا
على مشارف جبيل (شمال لبنان) من جهة الطريق البحرية، هناك منطقة تُسمّى «الفيدار». على طريقها العام معمل حرير قديم ومهجور تمّ تحويله أخيراً إلى فضاء ثقافي، بأسلوب حافَظ على طابعه التراثي الصناعي وببساطة
كما كان متوقّعاً، بدأ الحقن الإعلاميّ المتواصل الذي يخدم أجندات خارجية، يؤتي أكُله بين أفراد المجتمع اللبناني عبر دفعهم نحو التقوقع والانعزال والجهل وخوف بعضهم من البعض الآخر لمجرّد أنّ أحدهم يصلّي ا