قبل عام ونصف العام، اقتحم رجل الأعمال بهاء الحريري الإعلام اللبناني من أوسع أبوابه. بدأ من منصة الكترونية تبث على فايسبوك («صوت بيروت انترناشيونال»)، وتمدّد من خلالها داخل بعض القنوات المحلية المؤثرة
منذ الساعات الاولى لإنفجار مرفأ بيروت، أعلن بوراك أوزدمير عن تضامنه مع الضحايا. ونشر على صفحاته على السوشال ميديا التي يتابعها أكثر من 20 مليون ناشط من مختلف الدول العربية، فيديوهات معلناً مشاركته أو
عبّرت عارضة الأزياء الأميركية من أصول فلسطينية بيلا حديد، عن حزنها العميق تجاه ما حدث في بيروت، ونشرت على حسابها على انستغرام، فيديو قصيراً يظهر سيدة بيروتية مسنّة تعزف البيانو في منزل متضرر جراء الإ
أكثر من مليونيّ مشاهدة، وآلاف التعليقات التي امتدحت الإمارات وبرنامج «قلبي اطمأن»... تلك حصيلة الحلقة التي بثت يوم الجمعة الماضي، وظهر فيها الممثل القدير صلاح تيزاني. في يوم بارد من شتاء بيروت، تسلل
أعلن الممثل البريطاني إدريس إلبا وزوجته سابرينا دعمهما لصندوق «فيدا» التابع للأمم المتحدة الذي يطلق أداة مالية جديدة لمساعدة سكان الريف في البلدان الفقيرة على مواجهة العواقب الاقتصادية لفيروس كورونا،
«فقراء بس عنا كرامة، بدك تساعد خلّي كاميرتك بالبيت» ، عبارة امتلأت بها مداخل مدينة «صيدا» الداخلية، على شاكلة يافطات علقتها مجموعة شبان صيداويين، عند «خان الإفرنج» و«البوابة الفوقا»، كتسجيل لموقف واض
في رقم هو الأعلى في التبرعات بين كبريات شركات التكنولوجيا، أعلن مؤسس موقع تويتر جاك دورسي أمس عن تبرعه بمبلغ مليار دولار، لدعم جهود مكافحة وباء كورونا. في سلسلة تغريدات، كشف دورسي، عن اقتطاعه هذا الم
ما زالت الحملة الميدانية التي قامت بها «الجديد» يوم السبت الماضي، لتوزيع التبرعات تثير موجة انتقادات شديدة، كونها اتكأت على التشهير بالناس، ومسرحة اعطاء المساعدات العينية للناس على الشاشة. موجة حاول
في حمى كورونا، وفي ظل تعاظم المبادرات الأهلية لمساعدة المحتاجين، والحرص على كبار السن للبقاء في بيوتهم خوفاً من إصابتهم بالوباء، تنافس العديد من الفنانين والوجوه المعروفة للدخول في حفلات المساعدات، خ