بانتقال طوني خليفة إلى شاشة lbci، وعودته بعد 13 عاماً الى أحضانها، بعدما كان أول المنضمين الى منصة «بيروت انترناشونال» التي يملكها بهاء الحريري، يكون قد أسدل الستار ولو موقتاً على موجة اجتاحت الشاشات
عملية خلط أوراق في مقدمي البرامج الإجتماعية. هذه بإختصار حالة المحاورين الذين عرفوا بمعالجة المشاكل الإجتماعية، واليوم يتناوبون في ما بينهم على المقاعد في الشاشات. فقد أدّى إنسحاب طوني خليفة من قناة
يلتزم طوني خليفة الصمت حيال الأخبار المتداولة عن تركه العمل في قناة «الجديد» والإنتقال إلى lbci على إثر تعاقده مع «صوت بيروت إنترناشيونال» حيث يقدّم برنامج «سؤال محرج». لكن بهدوء يتحضر المقدّم لمغادر
أواخر شهر كانون الأول (ديسمبر) الحالي، ينتهي عقد طوني خليفة مع قناة «الجديد» حيث يقدّم برنامج «طوني خليفة» (كل إثنين 21:45) الذي يُعنى بالقضايا الاجتماعية. ومع إقتراب تلك المهلة، بدأت الأخبار تنتشر ع
خلال العام الماضي في مثل هذا التوقيت، كانت القنوات اللبنانية قد جهّزت برمجتها الخريفية والشتوية وبدأت بدعوة الصحافيين للتعرّف إلى مشاريعها الجديدة. لكن التظاهرات التي إنطلقت في 17 تشرين الأول (أكتوبر
عام كامل، هو تقريباً مدة الاستراحة التي أخذتها البرامج الاجتماعية من القنوات اللبنانية. ففي الوقت الذي كانت فيه المحطات المحلية تستعدّ لتقديم مروحة برامج إجتماعية منها عائدة بحلقات خاصة وأخرى حديثة،
لم يكن ينقص اللبنانيين سوى «التنبؤات» التي أطلقتها ماغي فرح أنس. بعد «توقعات» ليلى عبداللطيف وميشال حايك، ها هي ماغي تسير على خطى زميليها بعدما حلّت ضيفة على برنامج «طوني خليفة» الذي يقدمه طوني خليفة
بعدما كان مقرراً دخول القنوات التلفزيونية في كبوة الصيف، وانكفاء برمجتها المعتادة لصالح أخرى تعتمد على المواد الأرشيفية، قلب تفجير الرابع من آب (أغسطس) الماضي كل المعادلات، وأنعش سوق القنوات التي كا
لم تمرّ أيام على وداع طوني خليفة للحلقات الصيفية من برنامجه «طوني خليفة» (غداً الاثنين 21:45) على قناة «الجديد»، حتى أعلنت المحطة اللبنانية عن عودة المقدم بحلقة خاصة حول إنتشار فيروس كورونا. حلقة واح
يغيب طوني خليفة هذه الأيام عن شاشة «الجديد»، في برنامجه الأسبوعي «طوني خليفة» ويتجه صوب تطبيق انستغرام، ليقدم هناك حلقات برنامجه في صيغة يعتقد أنها الأجدى في هذه الفترة، حيث الدخول في عوالم السوشال م
لم تمر أيام قليلة على ظهور ديما جمالي في برنامج «طوني خليفة» على «الجديد»، حتى عادت النائبة اللبنانية وحلّت ضيفة على الشاشة نفسها أمس الاثنين ضمن برنامج «صباح اليوم». القاسم المشترك بين
زينب حاوي
لم ينتظر القائمون على قناة «الجديد» حتى نهاية شهر حزيران (يونيو) الحالي لإغلاق برمجتهم الصيفية. فالقنوات تخصص الشهر الحالي لمشاريع ذات حلقات قصيرة قبل أن تدخل في استراحة لشهرين تقريباً، وتعود في الخر
أصابت الأزمة الاقتصادية، وبعدها كورونا العامود الفقري للبرامج المتلفزة. بعد فرض الأزمة الصحية الأخيرة غياب بعض البرامج، وتغيير نمطها في مواكبة لها كجزء استكمالي من نشرات الأخبار، وبعد بدء فك الإقفال
غالباً ما بات اسم ديما جمالي، النائبة الطرابلسية مقروناً بالإمتداح وتقديم أوراق الإعتماد، في حال قررت الظهور على شاشات التلفزة. بعد المقابلة الشهيرة التي جرت العام الماضي، على قناة otv، ضمن برنامج «ع
قسّمت قناة «الجديد» برامجها بشكل واضح، وأوكلت مهام البرامج الاجتماعية إلى نيشان وطوني خليفة. الاول عاد وإنضم الى المحطة قبل أكثر من عام وأطل في برنامج «أنا هيك» الذي يستضيف حالات إجتماعية. أما خليفة،
كانت الصورة ضبابية في قناة «الجديد»، حول مسألة عودة البرامج بعد عيد الفطر بسبب الأزمة المالية التي تعصف بالشاشة. كل التوقعات كانت تميل نحو عدم العودة أقله في الصيف الحالي، ريثما تتضح صورة إنتشار فيرو
الأزمة الصحية التي فرضتها كورونا، قبل شهرين على لبنان، حوّلت الشاشات الى ما يشبه العيادات والمراكز الصحية الإستشارية، برز خلالها الإختصاصي في الأمراض الجرثومية والمستعصية روي نسناس، من ضمن الوجوه ال
تجذرت الأزمة الإقتصادية أكثر في القنوات التلفزيونية خلال الأشهر الماضية. بدأت حفلات التقشف داخلها، ابرزها اقتطاع رواتب الموظفين وصرف عدد منهم، وايقاف التصوير في الاستديوات الضخمة، والاكتفاء باستديوات
« للغاضبين من وصف بلا مخ وانقبروا انضلوا... أنظروا كيف يقتادون العاهرات عن الطرقات»، عنوان بعثته «الجديد» أمس، على هواتف اللبنانيين، لمتابعة برنامج «طوني خليفة». العنوان الذي يتضمن نوعاً من التأديب،
كانت برمجة شهر رمضان تقوم كالعادة على برامج فنية أو ترفيهية تطعّم المشاريع في شهر الصوم. مع الوقت، تراجع عدد الأعمال الحوارية في شهر الصوم، ولكن بقيت لها مساحة صغيرة لدى القنوات العربية والخليجية، وغ