على ايقاع سريع، تبدّت ملامح المصالحة الخليجية بين قطر والسعودية. أمس، أُعلن عن إعادة فتح الحدود البحرية والبرية بين البلدين، بعد عزل للدوحة دام أكثر من 3 سنوات، تمهيداً لعقد القمة الخليجية اليوم في م
مع دخولنا في السنة الرابعة على اندلاع الأزمة الخليجية التي خلفت حصاراً إماراتياً وسعودياً ومصرياً على قطر، وقطع العلاقات التجارية والديبلوماسية معها على خلفية ما قيل وقتها عن اختراق تعرضت له وكالة ال
بعد عامين ونصف العام على قرار الحكومة الأردنية إغلاق مكتب «الجزيرة» في الأردن، وسحب تراخيص العمل منه، إثر اعلان دول الخليج في حزيران (يونيو) الماضي، قطع العلاقات الديبلوماسية مع قطر وحصارها، أبلغت ال
هي ليست لعبة إعلامية أو كشف حقائق لشعب اجتمع عليه القريب والبعيد، حتى صار للصهاينة موطئ قدم يسرحون ويمرحون في البلاد التي سقيت بالدم والدموع في سبيل حرية مشروعة، بل هو الانتقام القطري من النظام البحر
على وقع الاتهامات المتصاعدة بين طرفََي الأزمة الخليجية، بدأ وزير الدفاع الأميركي، جيمس ماتيس، زيارة لسلطنة عُمان، لـ«الاستماع إلى ما يمكن فعله». يأتي ذلك في وقت أوفدت فيه تركيا رئيس أركانها وقائد قوا...