ألقت العقوبات الأميركية، التي فرضتها «وزارة الخزانة» على كل من الوزيرين السابقين علي حسن خليل ويوسف فنيانوس، بثقلها على الإعلام المحلي، وعزّزت شرذمته. فمن يراقب كيفية التعاطي مع سلّة العقوبات الجديدة
بعد تهليل ووعيد لأسابيع، وترداد ما يقوله المسؤولون الأميركيون على الشاشات، بشأن فرض «الخزانة الأميركية» عقوبات على حلفاء «حزب الله»، استقبلت mtv، خبر فرض العقوبات أمس، على كل من الوزيرين السابقين علي
بعد الحصار الإقتصادي الأميركي الدامي على ايران، سيما خلال أزمة كورونا، يأتي الحصار الإعلامي اليوم عبر اقدام وزارة الخزانة الأميركية على مصادرة وسائل إعلامية رسمية. فبعد إغلاق نطاق (domain)، موقعي «فا
فرضت وزارة الخزانة الأميركية، يوم أمس، عقوبات على أربعة أشخاص وخمسة كيانات، تتّهمها واشنطن بتسهيل المعاملات المالية وشحنات الوقود والأسلحة إلى الحكومة السورية، بالإضافة إلى التعامل مع تنظيم «داعش». و
في متابعة للعقوبات الأميركية الجديدة ضدّ طهران، فرضت الولايات المتحدة، اليوم، عقوبات على خمسة إيرانيين قالت إنهم زوّدوا حركة «أنصار الله» اليمنية بالخبرات والعتاد الذي استخدم لاحقاً لإطلاق صواريخ على