ردود افعال بإعلامية وسياسية بالجملة خرجت أخيراً للتعليق على قرار سعد الحريري بالعزوف عن دخول المعترك الإنتخابي المقبل، وعن المشاركة في الحياة السياسية. الا أن الأنظار بقيت متوجهة صوب «معراب»، مقرّ قا
قبل عامين بالتحديد، أقفل «تلفزيون المستقبل» أبوابه، بعد 26 عاماً على تأسيسه. ضربت الأزمة المالية القناة، ومعها صحيفة «المستقبل» الورقية، وسط أزمة أخرى عصفت بالقناة الزرقاء، تمثلت بمعركة استرداد حقوق
صدر العدد الجديد من «مجلة المستقبل العربي» (مركز دراسات الوحدة العربية)، الذي ضم مجموعة دراسات ومقالات أسهمت فيها نخبة من الكتّاب والباحثين. وقد استهل العدد بدراسة حول «الفكر العربي والحاجة الى انسية
منذ الصباح، اتجهت الأنظار الى لاهاي، حيث نطقت «المحكمة الدولية الخاصة بلبنان» بقرارها النهائي، وتلت أسماء المتهمين في قضية اغتيال الرئيس الأسبق للوزراء رفيق الحريري، بعد 15 عاماً على حادثة الإغتيال ف
بات موعداً ثابتاً أسبوعياً، لاعتصام مصروفي تلفزيون «المستقبل» الذين يلجأون في كل مرة الى التجمهر أمام مبنى القناة في «سبيرز» للمطالبة بدفع مستحقاتهم المالية، التي تتخلف عنها الإدارة، منذ ثلاثة أشهر،
منذ بداية شهر تشرين الأول (أكتوبر) الماضي، وتحديداً بعيد أيام قليلة من اعلان سعد الحريري تعليق العمل في تلفزيون «المستقبل»، وبدء المحطة اعادة بث لبرامجها السابقة، واللبنانيون ما زالوا يتفاعلون حولها.
قبل يومين، دعا مصروفو تلفزيون «المستقبل» الإعلام الى تغطية اعتصامهم مجدداً أمام مبنى القناة في سبيرز «للمساندة في معركة استرداد الحقوق ونيل المستحقات». الإعتصام الذي كان مقرراً اليوم صباحاً، تأجل بشك
قبل يومين، فات موعد تقديم مصروفي «المستقبل» تبليغاً لوزارة العمل عن ايقاف العمل واعادة الهيكلة في القناة خلال اشهر قادمة. بحسب القانون يمنح هؤلاء مدة شهر واحد للتبيلغ في الوزارة والا تضيع المستحقات،
بعد مرور أكثر من اسبوعين على الإضراب الشامل الذي نفذه موظفو «المستقبل»، ما أدى إلى شل القناة الزرقاء وإيقاف برامجها المعتادة ونشراتها الإخبارية، بقي تجاهل المعنيين بهذه الأزمة الحاضر الأبرز، سيما مال
أكثر من أسبوع مرّ على إضراب موظفي «المستقبل»، محدثين شللاً كاملاً على شاشتها، وإيقاف برامجها المعتادة ونشراتها الإخبارية. على الرغم من الصورة الضبابية في ما يتعلق بالصيغة النهائية لإنهاء الملف الإنسا
قبل قليل، أصدر موظفو قناة «المستقبل» بياناً مقتضباً يعلنون فيه الإعتكاف عن «أداء المهام الموكلة اليهم»، بعدما وصلوا الى «الدرك الأسفل»، الى حين تأمين رواتبهم كاملة. هكذا، لم تبث اليوم نشرة الواحدة ظه
تطورات سريعة يشهدها ملف تلفزيون «المستقبل» الذي وصل موظفوه الى التهديد بالإضراب المفتوح. الأزمة المالية المتراكمة منذ أشهر طويلة، والتي طالت موظفي القناة الزرقاء، تسودها اليوم أجواء من التصعيد غير ال
بعد انقضاء الموسم الرمضاني، الذي أربك القنوات المحلية هذا العام، وأجبرها على تمديد برمجتها الى حين الدخول في أجواء الصيف الحارة، يعود برنامج «بلا طول سيرة» الليلة (20:30) على «المستقبل»، ليحتفي بالذك
في الحلقة الختامية لمنتصف الموسم الحالي من «بلا طول سيرة» أول من أمس على «المستقبل»، اخترع الإعلامي زافين قيومجيان كعادته تجربة تلفزيونية اختبارية مباشرة على الهواء. هي مغامرة خاضها قيومجيان، لتسجيل
كان من المقرر أن يعقد اجتماع في 15 أيار (مايو) المقبل، لبحث قضية مصير موظفي قناة «المستقبل» الذين يرزحون تحت وطأة أزمة مالية صعبة، بسبب تقاعس الإدارة عن دفع مستحقاتهم منذ أكثر من عام. لكن يبدو أن هذا
بين الحب، والحرب، والزواج، خلطة لا يجيد طهوها ـــ إن صح التعبير ــــ الا الإعلامي زافين قيومجيان. الأخير يدأب على الجمع بين التوثيق وتطويعه في لعبة الآنية. يبرع في البحث عن التفاصيل وإخراجها الى الجم
منذ سبع سنوات، وموظفو «صحيفة المستقبل» يرزحون تحت سوط الفقر والعوز، جراء الأزمة المالية التي طالت الصحيفة، وتقاعس الإدارة عن إعطائهم مستحقاتهم. أول من أمس، وجّه الموظفون المصرفون قسراً كتاباً مفتوحاً
على أبواب الذكرى الـ 44 لاندلاع الحرب الأهلية في لبنان (13 نيسان 1975) نشر الإعلامي زافين قيومجيان، صوراً تعود الى تلك الحقبة على حسابه على تويتر. وطلب الإعلامي اللبناني ممن يعرف شيئاً عن أصحابها بمر
اليوم وغداً، يرأس سعد الحريري تحرير جريدة «النهار». وتزامناً، تفتح الصحيفة اللبنانية الثمانينية موقعها الإلكتروني أمام القرّاء، لتوجيه أسئلتهم إلى رئيس الحكومة اللبنانية. سلسلة من الأسئلة بدأت «تتواف