سبهان آدم

آداب وفنون

وسام كنعان

سبهان آدم يواصل تشويه كائناته

من شاب كان يقطع مسافات طويلة في شوارع دمشق سيراً على الأقدام لأنّه لم يكن يملك ثمن تذكرة باص، ويفترش في ليالي شتاء التسعينيات القاسية، رصيف «كلية الفنون الجميلة» لأنّه لم يكن يملك غرفة تؤويه، ثم وصل

وسام كنعان