أستاذي جلال

دخلت الصف. كان طويل القامة، جهور الصوت، مرتدياً سترة سوداء. كان يشرح ولادة المسرح مع الاغريق! يومها، لم أعرف أنه سيكون بالنسبة إليّ وعلى مدى ٢٥ عاماً، أباً روحياً، أخاً دون مقابل، زميلاً غيوراً وأقرب...