كان من المتوقع أن تقدم قناة mbc نهاية شهر تموز (يوليو) الحالي على صرف مجموعة من موظفيها والموزعين على مختلف المكاتب حول العالم. إلا أنه فور إنتشار الخبر، تعرض القائمون على الشبكة السعودية لعملية ضغط
لم تكن قناة «الجزيرة» في منأى عن الوضع الاقتصادي المتدهور جراء تراجع سوق الاعلانات وإنتشار فيروس كورونا. فالأزمة المالية التي تضرب قطر في الفترة الاخيرة، بدأت ملامحها تظهر تباعاً على الشاشة التي تأسس
تأثر القطاع الفني بشكل كبير بسبب إنتشار فيروس كورونا الذي جمّد الحفلات في العالم. فقد غابت النشاطات الفنية التي تُنظمها شركة «روتانا»، وعوّضت عنها ببعض الحفلات التي بثها تطبيق «شاهد» مباشرة. آخر تلك
لا تزال «طبخة» صرف الموظفين من قناة mbc موضوعة على النار. رغم أن القائمين على الشاشة السعودية لم يحددوا بعد قرار الصرف بالأسماء، ولكن مارك أنطوان داليوين الرئيس التنفيذي للمجموعة، ينشغل في الكواليس
حالة خوف تسود أروقة شبكة mbc في غالبية مكاتبها، تحديداً في مصر وبيروت ودبي بعدما تأكد خبر تحضير القائمين على الشبكة لائحة طويلة بأسماء سيتم الاستغناء عنها قريباً. خبر قد يبدو متوقعاً في الزمن الذي يع
تعيش القنوات اللبنانية في نفق يبدو بلا نهاية. كل الدلائل تشير إلى إستمرار الأزمة المالية التي بدأت قبل سنوات واستفحلت مع إنطلاق الحراك الشعبي في منتصف شهر تشرين الأول (اكتوبر) الماضي. ويبدو أنّ تبعات
يوماً بعد يوم تغرق القنوات اللبنانية في مشاكلها المالية التي تتخبط فيها منذ سنوات وبرزت مع إندلاع التظاهرات التي إنطلقت في منتصف تشرين الأول (أكتوبر) الماضي. ويبدو أنها ستستمرّ طيلة هذه الفترة لحين إ
في خطوة شبه سرية، تقوم القنوات اللبنانية هذه الفترة بصرف مجموعة من موظفيها بحجة الازمة المالية التي تفاقمت مع إنطلاق التظاهرات منذ 17 تشرين الأول (أكتوبر) الماضي. اللافت أن غالبية المصروفين هم من الت
في الوقت الذي تمرّ فيه القنوات اللبنانية بأزمة مالية تبدو الأصعب في السنوات الأخيرة، بدأت معالم تلك المشكلة تتوسّع وتتضح تداعياتها وربما تتأزّم أكثر في الفترة المقبلة. في هذا الإطار، لم تقف «العاصفة»
بعد مرور أسبوع على فكّ الاعتكاف الذي أعلن عنه قسم الأخبار في تلفزيون «المستقبل» مهدّداً بوقف البثّ مع تضامن موظفين من الأقسام الاخرى في القناة، يبدو أنّ نار الاضراب قد أخمدت، فيما كانت الوعود مجرّد ح