في أقلّ من ثلاث سنوات، بدّلت ريما عساف عملها في الإعلام مرّتين. المرّة الأولى كانت عام 2020 حين تركت قناة lbci وانتقلت إلى مكتب «الحرة» في بيروت، فيما تستعد حالياً لتجربة ثانية بعد الانضمام إلى قناة
لم تمرّ ساعات على إعلان ليال الاختيار عن انضمامها إلى قناة «العربية- الحدث» بعد تركها «الحرة»، حتى إنتشر خبر إلتحاق منى صليبا بالمحطة الاميركية الناطقة بالعربية. فقد بات معروفاً أن «الحرّة» إستغنت عن
لم يمرّ شهر على خروج ليال الاختيار من قناة «الحرة» الاميركية الناطقة باللغة العربية بعدما قدّمت برنامج «المشهد اللبناني» على شاشتها، حتى استعدّت لخطوة إعلامية أخرى ستظهر ملامحها في الاسبوعين المقبلين
لم يدم «شهر العسل» بين ليال الاختيار وقناة «الحرة» الاميركية الناطقة باللغة العربية. بعد إنضمام المقدمة اللبنانية الى المحطة التي تموّلها الحكومة الاميركية قبل عامين، تبلّغت الاختيار أخيراً بفكّ تعاق
قبل عامين تقريباً، شهد قناة «الحرة» تغيرات عدة تطبيقاً للقرارات التي إتخذها الأردني نارت بوران الذي انضمّ إلى القناة في موقع نائب المدير العام ومدير المحتوى. وعلى رأس أولوياتها كان التركيز على مكتبها
جولة تغيرات تشهدها القنوات المحلية وتتمثل في إنتقال المقدمات من شاشة إلى أخرى. في هذا الاطار، أعلنت لارا الهاشم مراسلة قناة otv عن تركها العمل في القناة البرتقالية وإنتقالها إلى محطة lbci. المقدمة ال
لا تزال أصداء الفيديو الجنسي الذي انتشر للمخرج خالد يوسف ومجموعة من الممثلات المصريات تتردد في الوسط الفني، حتى إن بعض الاخبار إنتشرت أخيراً عن فرار المخرج المصري إلى الخارج إثر القاء القبض على الممث
لم تمرّ أربعة أشهر على ترك نيكول حجل قناة lbci حتى أعلنت قبل ساعات عن عودتها إلى الشاشة التي يديرها بيار الضاهر. وكانت مقدمة نشرات الأخبار قد كشفت في الخريف الماضي أنها ستترك العمل في القناة اللبناني
بدأت شبكة «الحرّة» تطبيق الجولة الثانية من القرارات التي إتخذتها بشأن التغييرات في فريق عملها، والتركيز على مكتبها في دبي لجعله مكتبها الرئيسي بعدما إستغنت عن عدد كبير من موظفيها في بيروت وبعض الدول