لم يكن دخول الدراما التركية إلى السباق الرمضاني على الشاشات اللبنانية محض مصادفة. بل على العكس، لقد كانت ضمن خطة فرضتها بعض الظروف التي تمرّ بها القنوات المحلية وأدت إلى التفتيش عن بديل عن الصناعة ال
إلتمست mbc أضرار قرارها الذي عمّمته قبل عامين تقريباً وقضى بوقف عرض الدراما التركية المدبلجة باللهجة السورية على شاشتها، فقرّرت أخيراً بثّ تلك المشاريع ولكن على القنوات الجديدة التي تطلقها آخرها «mbc