لا خلاف ولا نقاش حول أنّ الكاتب هو المدماك التأسيسي لأي عملية فنيّة. فبدونه لا يمكن أن تقوم قائمة لأي صناعة درامية! قد يكون المنتج هاني العشّي («عاج» للإنتاج الفنّي) أحد المنتجين السوريين القل
أحد ما أقنع شركة MB (ماهر وجود البرغلي) بأنّ المادة الدرامية القابلة للتسويق على الفضائيات العربية يجب أن تكون شامية! هكذا، أنجزت في باكورة إنتاجها العامين الماضيين جزأين من مسلسل «الكندوش» (كتابة حس
«سيّد من عمل روائع الدراما الشامية»، بهذه العبارة نعت النجمة السورية أمل عرفة مواطنها المخرج بسام الملا (1956-2022) الذي توفي أمس بعد عارض صحي ألمّ له. وكانت رئيسة فرع دمشق لنقابة الفنانين الممثلة تم
«قدّمنا حالة متخيلة وفرجة فانتازية في «حارة الضبع». كان ذلك في مسلسل «باب الحارة» فصدّقها الجمهور، وتبنّاها عدد كبير منه، وصار يعتبرها مضرب مثل للرجولة والشهامة! وعندما قدّمنا حقيقةً وواقعاً تاريخياً
في هذه الأثناء، ما زال بعض السوريين العاملين في الدراما عالقين في لبنان رغم استئناف تصوير بعض المسلسلات. إلا أن هناك فنيين انتهت مسلسلاتهم من التصوير، أو اتخذ قرار بتأجيلها لما بعد رمضان، أو عرض العم
حتى الآن تشي كل المؤشرات بأننا أمام موسم درامي سوري متواضع من دون ملامح تبشّر ببدء التفكير بطريقة مغايرة بالنسبة إلى الدراما، والعمل على افتتاح منصّات إلكترونية تكون بمثابة سوق عرض. كما عرقلت السلطة
لن تعاملك الحياة برفق إن كنت قد وُلدت في بيت «زوربا الروائيين العرب». عليك أن تتلاعب بعدّاد الوقت، وتصنع قدرك بنفسك، وتلغي شيئاً اسمه الحظ أو النصيب من حياتك ولو اجترحت المعجزات! ربما هذا ما كان يجول
الملامح الأولية لموسم الدراما السورية في رمضان المقبل تشير إلى أن الأمور في أسوأ أحوالها! حتى الآن، لم يعلن عن أعمال عليها القيمة، إنما أنجزت بضعة مسلسلات لا تحسب على الخارطة من بينها لوحات بعنوان «3
كلّما قدّم كاتب نص مسلسلاً شامياً لشركة إنتاج، قال إنّه سيحدث «نقلة نوعية» على صعيد هذا النوع من الأعمال، وسيكون المسلسل الأوّل الذي يقدّم حكاية مختلفة! هذا ما فعله كاتب اسمه سمير هزيم عندما صرّح أخي
لم يكن مسلسل «باب الحارة» يحتاج سوى لمنتج مثل محمد قبنض يسطو عليه، ويمتلك حقوق إنتاجه بطريقة قانونية، ومن ثم يجبر منتجه الأصلي بسام الملا على التوقف عن إنتاجه! على الرغم من قطع «الآغا» وعداً سابقاً ب
يبدو أن مسألة تصوير جزء عاشر من سلسلة «باب الحارة» تحت إشراف وإنتاج بسّام الملاّ صارت محسومة، وبأن كل ما فعله المنتج محمّد قبنض هو من باب الدعاية الترويجية لنفسه! إذ سبق في سنة ماضية أن كلّف مخرج به
دارت كاميرا المخرج السوري إياد نحّاس في دمشق، أخيراً لتصوير أحداث المسلسل الشامي «سلاسل دهب» (تأليف وسيناريو وحوار سيف رضا حامد، إنتاج شركة «غولدن لاين»)، الذي يشارك فيه الممثلون السوريون: بسّام كوسا
منذ فترة والمنتج السوري محمّد قبنّض ينتظر مناسبة للانقضاض على المسلسل السوري الأكثر شهرة ورداءة معاً أي «باب الحارة»، مستعيناً بصاحب فكرة المسلسل مروان قاووق الذي استبعده بسام الملا منذ فترة طويلة وا
بعدما درّج الكاتب أكرم شريم والمخرج بسّام الملا موضة الدراما الشامية المتخيّلة التي تتكئ زوراً على اسم دمشق، وتقدّم حكايات افتراضية وعنتريات وقصصاً رجولية ومواقف شهامة جذابة بالنسبة للمشاهد، انتزع ال
إنتشرت أخيراً أخبار عن بدء التحضيرات لجزء ثان من مسلسل «وردة شامية» (تأليف مروان قاووق وإخراج تامر إسحاق) الذي عرض في رمضان الماضي على بعض القنوات العربية واللبنانية أبرزها محطة «الجديد»، ولعبت بطولت