الازدحام في دمشق لم يعد له قواعد واضحة! بعد ظهر أوّل من أمس ومن دون سابق مناسبة صار الوصول من دمشق القديمة، إلى آخر أوتوستراد المزّة، يحتاج إلى تحايل سائق تاكسي أفنى عمره يعمل في شوارع الشام. الأفضل
صُدم الوسط الفني أمس برحيل شوقي الماجري إثر أزمة قلبية ألمّت به خلال تواجده في القاهرة. وخيّم الحزن على الفنانين الذين أجمعوا على خسارة مخرج معروف بعروبته، وتنقله بين العواصم العربية من دمشق حيث عاش
رحل شوقي الماجري اليوم عن عمر ناهز الـ 57 عاماً إثر أزمة قلبية ألمّت به. المخرج التونسي الشهير زار بيروت قبل أسبوعين تقريباً وإلتقى مجموعة من زملائه، ليعود إلى القاهرة حيث وافته المنية فجر اليوم خلال
لعلَّ أسامة المصري أفاد من نجاته من فخ المقارنة الظالمة مع العملاق عابد فهد الذي وقع فيه فادي أبي سمرا، ومن التورّط في تقديم شخصيَّة سوريَّة بلكنة غير مقنعة تماماً كما حصل مع يوسف حدَّاد. لكن الصحيح
من المستغرب أن يهضم بعضهم حقّ النقاد بالاستشراف بما يخص الدراما السورية، كأن هؤلاء لا يسرفون معظم وقتهم في مواكبة الأخبار، وقراءة تقارير التقييم الفكري للنصوص إن أتيح لهم ذلك مثلاً، إضافة إلى زيارة م
يفتتح مسلسل «دقيقة صمت» (كتابة سامر رضوان، وإخراج شوقي الماجري) حكايته بالتوازي مع نطق الحكم على «أمير ناصر» (عابد فهد) و «أدهم منصور» (فادي أبي سمرا) بالإعدام، ثم تتصاعد الأحداث وتصل إلى فجر يوم طا
منذ تخرّجه من «المعهد العالي للفنون المسرحية» سنة 1996، قدّم الممثل السوري إياد أبو الشامات العديد من الأدوار التلفزيونية. لكنّه ينجز أدواراً تلامس طموح كلّ ممثل، رغم أنه كانت له حصة من أعمال مهمة وت
في كلّ عام تقريباً، يُنجز المنتج السوري هلال أرناؤوط (صاحب «إيبلا للإنتاج الفني») مسلسلاً سورياً خالصاً، يصرف عليه كلّ ما يلزم، من دون أن تحظى أعماله بتسويق جيّد. حتى أنّ بعضها لا يجد فرصة للعرض! على
