«ربّ ضارة نافعة» يصح هذا المثل الشعبي، على علاقة «الجديد» بسعد الحريري أخيراً. تراشق كلامي عنيف اشتعل قبل أيام بين الطرفين على منبر الشاشة وأيضاً في بيانات تيار «المستقبل»، على خلفية سخرية القناة يوم
فيما يئن موظفو ومصروفو «المستقبل»، ويمنعون من التظاهر أمام مبنى القناة التي عملوا فيها لأكثر من ربع قرن، وما زالت أصواتهم تعلو جراء مماطلة الإدارة في دفع مستحقاتهم، خُرق أمس البث الذي لازم القناة ال
منذ بداية شهر تشرين الأول (أكتوبر) الماضي، وتحديداً بعيد أيام قليلة من اعلان سعد الحريري تعليق العمل في تلفزيون «المستقبل»، وبدء المحطة اعادة بث لبرامجها السابقة، واللبنانيون ما زالوا يتفاعلون حولها.
قبل يومين، دعا مصروفو تلفزيون «المستقبل» الإعلام الى تغطية اعتصامهم مجدداً أمام مبنى القناة في سبيرز «للمساندة في معركة استرداد الحقوق ونيل المستحقات». الإعتصام الذي كان مقرراً اليوم صباحاً، تأجل بشك
وسط المماطلة الواضحة من قبل إدارة تلفزيون «المستقبل» في دفع مستحقات الموظفين المتراكمة منذ أشهر، يضغط مصروفو القناة الزرقاء بقوة أكثر هذه المرة، وقد هدّدوا بتحرك أمام مبنى «سبيرز» بعد اسبوعين تقريباً
بعد مرور أسبوع على فكّ الاعتكاف الذي أعلن عنه قسم الأخبار في تلفزيون «المستقبل» مهدّداً بوقف البثّ مع تضامن موظفين من الأقسام الاخرى في القناة، يبدو أنّ نار الاضراب قد أخمدت، فيما كانت الوعود مجرّد ح
لم تعلن قناة «المستقبل» عن جميع المسلسلات التي ستعرضها في رمضان، بل كشفت عن مجموعة من المشاريع القديمة التي تعيد بثها. إلا أنّها أعلنت اليوم عن إستحوذها على مسلسل «مقامات العشق» (تأليف محمد البطّوش و
متأخّرة أعلنت قناة «المستقبل» عن تحضيرها برنامجاً رمضانياً يقدّمه ميشال قزي يومياً مباشرة من الملعب البلدي في بيروت ويحمل إسم «رمضان بالبلدي أحلى». العمل كان يستضيف في كل حلقة نجمين معروفين في الساحت
يرتبط الممثل الفلسطيني الأردني الراحل نبيل المشيني (22 تموز/ يوليو 1939 ــــ 2 آذار/ مارس 2019) في ذاكرة السوريين بأيّام صعبة، لكّنها تمر بشكل حميمي في البال ويحكى عنها كأنها كلاسيكيات جميلة قياساً ب
«زياد الرحباني مع زافين للمرة الأولى على شاشة المستقبل منذ 25 سنة». عبارة سحرية صنعت حدثاً ليلة الجمعة الماضي. الحدث صنعه ثقل التاريخ (ربع قرن)، يضاف إليه شاشة حزبية، تنتمي الى معسكر يقع في الضفة الم
أُريد لجلسات المرافعات الختامية «للمحكمة الدولية الخاصة بلبنان» التي انطلقت أمس، في لاهاي، أن تحبس أنفاس اللبنانيين، وتضعهم على فوهة بركان الفتنة الأهلية من جديد. وعلى الرغم من أجواء ونتائج هذه المرا
يحتلّ برنامج «بلا طول سيرة» مكانة خاصة على قناة «المستقبل». فالعمل الذي يقدمه زافين قيومجيان لا يزال صامداً رغم كل الصعوبات المالية التي تمرّ بها الشاشة التي يملكها آل الحريري. يحاول البرنامج الاجتما