في أغنية «أبوابراهيم» لفرقة «العاشقين» الفلسطينية -الشهيرة إبان ثمانينيات القرن الماضي- يشير الشاعر أحمد دحبور على لسان الشهيد عز الدين القسّام في نص الأغنية إلى أنه «يا أبو ابراهيم لسى الأيام جاية،
لم تكن القنوات اللبنانية بحاجة إلى سبب وجيه كي تؤخّر أو تجمّد برمجتها الخريفية التي تطلقها كل عام في هذا التوقيت. فمن المعروف أن الشاشات المحلية تتنافس هذه الفترة من أجل الكشف عن مشاريع تلفزيونية جدي
عشية انتهاء «مونديال روسيا 2018» يوم الأحد الماضي، أطلق أحد الظرفاء على مواقع التواصل الإجتماعي نكتة حول «تلفزيون لبنان»، مفادها أنّ متابعة هذه الشاشة ستتجدّد في عام 2022، أي في «كأس العالم» المقبل
بعد عشرين عاماً، تعود فرنسا إلى نهائي «كأس العالم» التي ستجري في روسيا يوم نهار الأحد المقبل، بمواجهة المنتخب الكرواتي. وفيما لا تزال الاحتفالات مستمرّة في مختلف أرجاء فرنسا، أعلنت النجمة الأميركية