لم يعد مفهوم الفن اللبناني والعربي بشكل عام، والغنائي-الموسيقي منه بشكل خاص بعد عاصي ومنصور كما كان قبلهما ابداً. لقد غيّراه كلياً مرة واحدة والى الابد! غيّراه من شكله ومضمونه القديم البالي المقتصر ع
نفت «الوكالة الوطنية للإعلام» الخبر المنسوب اليها عن إصابة فيروز (1935) بفيروس كورونا. وأصدرت الوكالة توضيحاً نفت فيه الشائعة، موردةً «تتداول مجموعات واتساب خبراً كاذباً منسوباً إلى «الوكالة الوطنية
لا كلمات رثاء ولا إطلالة شخصية، بل فقط موسيقى لأغنية «دوارة ع دوارة» (ألحان الأخوين الرحباني)، وتعليق صغير أعلى الفيديو «هجرو الأحبّا الحارة». هكذا، اعتادت فيروز على مخاطبة جمهورها، فكيف إذا كنا أمام
لم ينتظر محبو فيروز حلول يوم عيدها الذي يصادف غداً، بل كما في كل عام بدأت باكراً الإحتفالات على مواقع التواصل الإجتماعي. إنّه العيد الـ85 لـ «جارة القمر». لا ينفك وسم «#عيد_الدني»، بأن يتصدر هذه الإح
«فيروز في صدد كتابة مذكراتها»، لعلّه الخبر الأبرز الذي تصدّر المقابلة التي أجرتها ريما الرحباني مع موقع «النهار العربي» أمس، إذ كشفت أن السيدة فيروز، في صدد كتابة مذكراتها، مع أنها فضلت التكتمّ عن
في دورة استثتنائية، بسبب تفشي وباء كورونا، ينطلق مهرجان «سماع الدولي للإنشاد الموسيقي والروحي» في القاهرة، يوم الخميس المقبل على مسرح «بئر يوسف» في قلعة صلاح الدين، على أن يستمر لغاية 29 من الشهر الح
الى سيدة الصوت الذي يسعى بنا يدفعنا لتطارد اسباب الحياة بشغف الغوايات التي لا تنطفئ في سر الروح الرحبانية وتوقها الازلي للجمال! الى السيدة فيروز : في صوتك سيدتي هدايا للصباح اسباب للتفاؤ
فيما كانت مواقع التواصل الاجتماعي تضج بالتعليقات على زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى السيدة فيروز في منزلها في الرابية، عبّر عدد من الفنانين العرب عن موقفهم من الموضوع.
بعدما تأكّد خبر لقاء الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون بالسيدة فيروز اليوم في أولى محطاته في لبنان، قررت قناة lbci العودة بالأرشيف لإستعراض الحفلات التي أقامتها الفنانة اللبنانية في فرنسا. في مناسبة مئ
أثار ريكاردو كرم أمس التساؤلات حين غرّد على حسابه بأنّ الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون سيلتقي بالسيدة فيروز خلال زيارته المنتظرة إلى بيروت، لافتاً إلى أن بعض المصادر الصحافية الفرنسية تتداول نيّة ماكر
خطف الموت قبل ايام أشهر عازفي الإيقاع في الوطن العربي المايسترو ميشال مرهج (1928-2020)، جراء إصابته بفيروس كورونا في الولايات المتحدة الأميركية. موت «عميد الإيقاع العربي»، اسدل الستار على زمن ذهبي، ط
«بزيد سكوتي وبصلّي»، أجابت فيروز في مقابلة، حين سئلت عمّا تفعله لدى اشتداد القصف في الحرب. الآن أيضاً صلّت فيروز، وشاركت صلاتها في فيديو نشرته ابنتها ريما اليوم على الصفحة الرسمية للمغنية اللبنانية.
بينما كان المذيع اللبناني طوني خليفة يصرخ على قناة «الجديد» في وجه الجمهور قائلاً: «انقبروا انضبوا ببيوتكن أحسن ما نقبركن تحت التراب» ويعيدها مجدداً على إحدى الإذاعات السورية، كانت هناك مجموعات كبيرة
«من مصر.. سلام لفيروز.. .جارة القمر»، عبارة أهدى فيها الفنان التشكيلي المصري هاني جمال عمله الفني الجديد، من خلال تنفيذه تمثالاً للسيدة فيروز. بعد سلسلة أعمال فنية، انبرى أخيراً الى نحت تمثال نصفي لف
هذا العام لا يشبه الأعوام الماضية، التي احتفل فيها اللبنانيون والعرب على حدّ سواء بعيد ميلاد السيدة فيروز. تختلف الإحتفالية السنوية التي تطفىء فيها «جارة القمر» اليوم شمعتها الـ84، لكن يظل وسم «#عيد_
كانت مفاجأة فعلاً تلك التي فجرّتها ريما الرحباني، حين نشرت أول من أمس، صورة تجمعها بشقيقها الفنان زياد الرحباني. صورة نشرتها على حسابها على فايسبوك مذيلة بعبارة كتبت بالإنكليزية: «RR and Bro»، وتعني
في إطار سعيها لاستثمار أرشيفها الغني لتقديم محتوى مميّز للمشتركين في موقعها وتطبيقها الإلكترونيَيْن (لقاء 4.99 دولاراً شهرياً أو 54.99 سنوياً) وتمييز نفسها عن القنوات المحلية المنافسة، تعمد lbci منذ
كما في كلّ عام، يتحوّل يوم 21 تشرين الثاني (نوفمبر)، إلى احتفال وطني لبناني. إنّه عيد ميلاد فيروز! اليوم الأربعاء، تُطفىء «جارة القمر» شمعتها الثالثة والثمانين. وبهذه المناسبة، راح روّاد مواقع التواص
كما في كل عام، يتخطى تاريخ ميلاد السيدة فيروز (22 تشرين الثاني/ نوفمبر 1935) مسألة كونه موعداً سنوياً في رزنامة، ليستحيل مناسبةً وطنية لبنانية وحتى عربية جامعة. يوم الأربعاء المقبل، يحلّ عيد ميلادها
بعد سلسلة مقابلات بالجملة أجراها الفنان زياد الرحباني، بعد غياب طوعي عن الإعلام والحفلات الموسيقية، آخرها مقابلته التلفزيونية مع قناة lbci، والإذاعية مع «مونتي كارلو» الفرنسية الأسبوع الماضي، يطل الل