بعد ثلاثة أشهر، من حظرها على فايسبوك بهدف «كبح تدفق المعلومات المضلّلة»، يعود الموقع الأزرق الى استئناف نشر الإعلانات السياسية الاميركية، بعد انتهاء الإستحقاق الرئاسي في الولايات المتحدة. فايسبوك أوض
اتهامات جديدة تطال فايسبوك، مع سعيه لتضخيم أعداد قاعدة المستخدمين لجني أرباح الإعلانات. تبعاً «لوكالة الصحافة الفرنسية»، فإنّ أحد موظفي الموقع الأزرق، كشف في رسالة داخلية أنّ العائدات «لم يكن يجدر أن
بعد الولايات المتحدة الأميركية، حطّت خدمة «فايسبوك نيوز» في بريطانيا. الخدمة التي أطلقها الموقع الأزرق، تهدف الى نشر مقالات صحافية مقابل عائدات مالية للناشرين، سعياً نحو دعم الصحافة ومحاربة الأخبار ا
منذ إعلان تطبيق «واتساب» عن شروط الإستخدام الجديدة لمنصته التي تمثلت في إجبار المستخدمين على مشاركة بياناتهم الشخصية على التطبيق مع فايسبوك، والمنصة تتعرض لإنتقادات واسعة، مع منع هؤلاء في حال رفضوا ا
بعد التوصيات التي أصدرتها «الهيئة البريطانية الناظمة لشؤون المنافسة» في بريطانيا في تموز (يوليو) الماضي، واعرابها عن قلقها من هيمنة المجموعات العملاقة في القطاع الرقمي (من بينها غوغل وفايسبوك..)، أعل
ضربة قوية تلقاها صغار صانعي المحتوى على «يوتيوب»، مع إعلان المنصة عن تحديث شروط خدماتها، وعرض إعلاناتها على مقاطع الفيديو لهؤلاء من دون أن تمنحهم جزءاً من ارباح الإعلانات بسبب غياب تسجيلهم في برنامج
ضحية أخرى من ضحايا الأزمة الصحية التي تضرب العالم منذ عام، مع انضمام شبكة «يورونيوز» Euronews، الى باقي القطاعات الإعلامية التي تأثرت بجائحة كورونا، وتداعياتها الإقتصادية. فقد صرّح رئيس مجلس إدارتها
بات واضحاً ما تنتهجه lbci، في سياستها التحريرية وفي تطعيم إعلاناتها بدعاية سياسية، تماشياً مع الهوى الأميركي. الأمر ليس بجديد على المحطة، لكن مع تطور الأحداث أخيراً، وتأثيرها مباشرة على الداخل اللبنا
بعد أيام قليلة، قبيل الإستحقاق الإنتخابي الرئاسي الأميركي، ستتوقف كل الإعلانات السياسية على المنصات الإجتماعية وعلى رأسها فايسبوك، وستمنع كل الإعلانات المتعلقة بالمواضيع الإجتماعية والسياسية في الولا
حذّر موقع انستغرام من أنه سيتخذ مزيداً من الخطوات لكشف تلقي المؤثرين أموالاً مقابل منشوراتهم على التطبيق. بحسب شركة «كابتف 8» للرؤى الاجتماعية، يمكن للمؤثرين الذين يملكون أكثر من مليون متابع على إنست
قال نائب مدير شركة فايسبوك، نيك كليغ، في حوار نشرته اليوم الأحد صحيفة «لوجونال دو ديمونش» إنّه تم إلغاء 2.2 مليون إعلان وسحب 120 ألف منشور من فايسبوك وإنستغرام، على خلفية «محاولة عرقلة المشاركة في ال
وجّه برلمانيون بريطانيون وأكاديميون مدافعون عن حقوق الطفل، رسالة مفتوحة إلى كل من غوغل وأمازون وآبل وفايسبوك ومايكروسوفت، تحثّ هذه الشركات التكنولوجية العملاقة على التوقف عن توجيه الإعلانات إلى الأشخ
في ظلّ تصاعد الجدل حول تطبيق «تيك توك» والكباش الدائر بين الشركة المالكة له «بايت دانس» وبين الإدارة الأميركية، أطلق التطبيق الصيني الشهير، أدوات جديدة على منصته، تسمح للمعلنين بالتسويق أكثر إضافة إل
على بعد شهرين تقريباً، من الإنتخابات الرئاسية الأميركية، أعلن فايسبوك، عن حظره للإعلانات السياسية، قبل أسبوع من بدئها في الثالث من تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل، ضمن اجراءات تهدف الى «تقليل خطر نشر مع
في نهاية تموز (يوليو) الماضي، أطلقت «نقابة وكالات الإعلان» في لبنان حملة «أنا أعلن»، بعدما أطاحت الأزمة الاقتصادية الحادّة بقطاعات حيويّة من ضمنها الإعلانات. وقتها، شكا رئيس النقابة، جورج جبّور، من س
أجبرت السلطات الفرنسية موقع فايسبوك، على دفع مبلغ 106 مليون يورو، ضمن سلّة الضرائب والغرامات المتأخرة، التي تجبر شركات التكنولوجيا العملاقة، على سدادها كونها تجني أرباحاً في هذا البلد. أتى الإتفاق بع
بعد مقاطعة الشركات الإعلانية فايسبوك الشهر الماضي، على خلفية احتجاجها على تلكؤ الموقع الأزرق في محاربة خطاب الكراهية، كشفت صحيفة «نيويورك تايمز» أخيراً، عن عدد هذه الشركات الذي وصل الى ألف، تعاطت بح
أطلقت «نقابة وكالات الإعلان» في لبنان، أمس الاثنين، حملة «أنا أعلن»، في محاولة منها لمواجهة الأزمة الاقتصادية الصعبة التي تضرب البلاد، وأضرّت كذلك بقطاعات حيويّة عدة من ضمنها قطاع الإعلانات. رئيس الن
يوماً بعد يوم يضيق الخناق على مؤسس موقع فايسبوك مارك زوكربيرغ. بعد اتفاق أكثر من 300 شركة معلنة على مقاطعة موقعه رداً على تلكئه في محاربة خطاب الكراهية، انضمت أكبر شركة معلنة «
الأخبار
يبدو أنها لم تكن كافية الإجراءات الأخيرة التي قام بها فايسبوك في ما خصّ محاربة خطاب الكراهية، بعد تهديد ما يقارب 100 علامة تجارية، بسحب إعلاناتها من الموقع الأزرق، اعتراضاً على سياساته تجاه المنشورات