عندما قدّم رامي حنّا مسلسل «غداً نلتقي» (2015 ــ كتابته مع إياد أبو الشامات وإنتاج «كلاكيت»)، قابلناه بحفاوة نقدية بوصفه مسلسلاً مصنوعاً بمزاج عال قدّم نماذج سورية مسحوقة تعيش مجبرة في لبنان، بعيداً
انطلقت النجمة السورية دانا مارديني (1988) من المسرح الدائري في «المعهد العالي للفنون المسرحية» في مشروع تخرّج بعنوان «سيليكون»، مستفيدة من الحالة التسويقية التي يقدّمها مخرج العمل ومشرف تلك الدفعة عب
لا تزال «عاصمة الأمويين» تحافظ على تقاليد إعلامها الشعبي عن قدوم رمضان من خلال انطلاق «المسحراتي» في جولته الأولى على حارات الشام القديمة. ما إن يحدث ذلك كلّ عام، حتى يتراجع نجوم الدراما السورية نحو
في أيلول (سبتمبر) 2006، أطلّ على المشاهدين مسلسل «باب الحارة» (مجموعة كتّاب ومخرجين). كان عملاً شامياً ملفتاً عن نخوة أهل الحارة ومشاكلهم اليومية، وضمّ نجوماً سوريين من الطراز الرفيع أبرزهم بسام كوسا
لا تزال البرمجة الرمضانية على القنوات المحلية في طور التحضير لها، لكن المحطات بدأت تضع سكّة البرمجة وتحدّد أطرها قبل موعد حلول شهر رمضان المتوقع في منتصف أيار (مايو) المقبل. في هذا الاطار، وقّع بيار
مرّ زمن طويل لم يتح فيه لباسم ياخور أن يظهر كلّ إمكاناته الفنية. طبعاً لا يلام النجم السوري على ذلك، كونه واحداً من الأرقام الفنية الصعبة في العالم العربي، خصوصاً في ملعب الكوميديا. إلا أنّ المتاح من