خاص بالموقع- تستمر الحرب بين مافيات المخدّرات، وخصوصاً في المكسيك، بعدما تخطت حصيلة الضحايا حتى الآن، بعد ثلاث سنوات ونصف على انطلاقها، عتبة العشرين ألف قتيل، من بينهم النصف تقريباً خلال عام 2009. وعثر في كانكون، أول من أمس، على ست جثث اقتلعت قلوبها، موقّعة من مجموعة «لوس زيتاس»، إحدى المافيات الأكثر دموية، في تشخيص كاريكاتوري لطقوس كانت سارية أيام امبراطورية المايا. من جهة أخرى، وجدت في ولاية غيريرو 77 جثة في مقبرة جماعية استقرت في حفرة عمقها 150 متراً، إلى جانب حوض منجمي معطل منذ سنوات.

(الأخبار)