رمى رئيس الجامعة الأميركية فضلو خوري أرقاماً غير محققة في أيدي أهل الجامعة، في محاولة لتسويق خطة تقشف قائمة على توزيع الخسائر بين الإدارة والأساتذة والطلاب والموظفين. ووجّه تهديداً مبطناً بإقفال دوائر واختصاصات وتخفيض مساعدات مالية واستغناء عن موظفين، من دون أن يطمئن الطلاب إلى عدم «دولرة» الأقساط