نشرت «الأخبار» (18 أيار 2022) تحقيقاً حول انتخابات البقاع الغربي – راشيا، وردت فيه سياقات غير دقيقة، منها ما حرفيّته «ليس مراد وحده من ساهم بإطاحة الفرزلي، بل كان لمرشح حركة أمل قبلان قبلان مساهمة أيضاً. فقد غرف من صحون الجميع وعمل ضد حلفائه قبل خصومه بهدف الحصول على أعلى نسبة من الأرقام التفضيلية. ويتردّد أنه أخذ بلوكاً سنّياً من درب مراد يقدّر بأكثر من 2500 صوت».إن هذا الكلام عار من الصحة جملةً وتفصيلاً. ولو أن كاتبة المقال دقّقت في النتائج لوجدت أن مجموع ما حصل عليه المرشح الشيعي عن المقعد في دائرة البقاع الغربي – راشيا من جميع الطوائف خارج الأصوات الشيعية لا يتجاوز 619 صوتاً.
النائب قبلان قبلان