دعت الجماعة الإسلامية في صيدا، في بيان، قبل قليل، إلى «تحرك عاجل» أمام «المستشفى التركي للطوارئ والحروق»، عند الساعة الخامسة والنصف من عصر اليوم، للمطالبة بافتتاحه «سريعاً».
ووفق نصّ الدعوة، تَحمّل كل لبنان «خسارة» افتتاح وتشغيل هذا المستشفى «الذي تمّ إيقافه بسبب الكيدية السياسية والمحاصصة الحزبية».

وتعودُ قضية «المستشفى التركي» في صيدا إلى الواجهة مع جديد، بعد الانفجار الذي دوّى في عكار فجر اليوم، وأسفر عن إصابة العشرات بحروق بليغة.

وتنتشرُ دعوات لتشغيل المستشفى بعد قرابة 10 سنوات على إنجازه وتجهيزه، من دون افتتاحه، بسبب خلافات سياسية على التعيينات والمحاصصات والتوظيف.