ليس المتوقّع من الرئيس سعد الحريري أن يغيّر جلده، وأن يقترح حلاً لأزمة هو ابن المدرسة التي تسبّبت بها. لكن، وقبل عودته إلى السرايا، بدأ أعضاء من فريق عمل الحريري التواصل مع صندوق النقد الدولي، للبحث في خطة للخروج من الأزمة. المعلومات المسرّبة، التي ينفيها فريق رئيس الحكومة المقبلة، أنه متمسّك بخطّة المصارف التي تقوم على السطو على أملاك الدولة!