أعلنت محكمة تجارية فرنسية رسمياً إفلاس قناة «روسيا اليوم» الناطقة باللغة الفرنسية، وفق ما كشفت رئيستها ومديرتها أكسينيا فيدوروفا في نهاية الأسبوع الماضي. ولفتت فيدوروفا عبر حسابها تويتر إلى أنّ محكمة
لن يكون حلم طالب إعلام في سنته الجامعية الثانية سوى أن تستقطبه قناة فضائية أو منبر محترف ليخضع لتمرين فعليّ يتحرّر فيه من ثقل المعلومات النظرية وأسلوبية الاستعلاء المسيطرة على بعض الأكاديميين. هذا با
حجبت أوتاوا، أمس الأربعاء، رسمياً قناتَيْ «آر تي» و«آر تي فرانس» التلفزيونيتين الروسيتَيْن، قائلةً إنّ برامجهما «لا تتماشى مع معايير البث الكندية». وسبق أن حظرت أبرز الشركات التي تقدم خدمة البث
في بداية الشهر الحالي، حظر الإتحاد الأوروبي شبكة «روسيا اليوم» ووكالة «سبوتنيك» الروسيتين، في إطار التضييق أكثر على موسكو، بعد تدخلها العسكري في أوكرانيا. الحظر الذي خالف معايير حرية التعبير والصحافة
رداً على محاصرة الإعلام الروسي الرسمي غرباً، وتقويضه على الشبكات التفاعلية، قامت روسيا وبناء لطلب «النيابة العامة» بحظر الوصول الى bbc، وموقع «ميدوزا» الإخباري، الى جانب منصة «دويتشه فيله» الألمانية،
بعد محاصرة كبريات شركات التكنولوجيا لروسيا، رداً على تدخلها العسكري في أوكرانيا، أعلن الإتحاد الأوروبي وعلى لسان مفوضه لشؤون الأمن والخارجية جوزيب بوريل، حظر «روسيا اليوم» (RT)، ووكالة «سبوتنيك»، بعد
قبل بدء المؤتمر الصحافي للرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون أمس، سرّب موقع «روسيا اليوم» خبراً مفاده بأن الرئيس الفرنسي اتصل بولي العهد السعودي محمد بن سلمان، وطرحا اسم سعد الحريري «كنقطة توافق»، ليتولى ر
بعد الهجوم الإعلامي الممنهج على اللقاح الروسي، ضد وباء كورونا، والذي كان قد أعلن عنه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أول من أمس، اقدم فايسبوك على حذف جميع منشورات المستخدمين التي تتناول معلومات عن اللق
في إجراء وصف بـ «الديكتاتوري»، و«المنحاز»، منع فايسبوك المنصات الإعلامية التابعة للحكومات الأجنبية من التدخل في الإنتخابات الأميركية المقبلة في تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل. إذ أقدم أمس، على تصنيف هذ
أعلنت قناة «روسيا اليوم»، منذ قليل، عن إصابة مراسلتها في سوريا، وفاء شبروني، خلال تغطيتها معارك الجيش السوري في معرّة النعمان في ريف إدلب (شمال البلاد)، من دون أن تقدّم تفاصيل إضافية. من ناحيتها، ذكر
