من المتوقع أن تُحَدَّد قريباً معايير تنوّع صارمة ينبغي أن تتوافر في الأعمال الساعية إلى المنافسة على جائزة أوسكار أفضل فيلم، سواء في الأفلام نفسها، أو في ما يتعلق بفرق عملها المختصة بالتصوير والتوزيع
أرجئ احتفال الأوسكار المقبل لمدّة شهرين بسبب فيروس كورونا. أعادت «أكاديمية فنون وعلوم السينما» المانحة لهذه الجوائز جدولة سهرة 2021 في 25 نيسان (أبريل). وكان من المقرّر إقامة النسخة الثالثة والتسعين
أعلنت «أكاديمية علوم وفنون السينما» أنها تريد تحسين تمثيل الأقليات بين المرشحين لجوائز أوسكار التي تمنحها من دون أن توضح كيفية تحقيق ذلك، وفق ما ذكرت وكالة «فرانس برس». يأتي هذا بعدما تعرّضت الأكاديم
انتُخبت المخرجة الأميركية السوداء آفا دوفيرناي، المعروفة بمواقفها وأعمالها المناهضة للعنصرية، عضواً في مجلس حكام «أكاديمية فنون وعلوم السينما» المانحة لجوائز الأوسكار. هكذا، بات المجلس يضم 26 امرأة
أمس الثلاثاء، أعلن منظمو احتفال توزيع جوائز الأوسكار أنّ الأفلام التي تم إصدارها حصراً على منصات البث التدفّقي أو الفيديو عند الطلب (VOD) بينما كانت دور السينما مغلقة بسبب جائحة كورونا، ستكون مؤهلة ل
للعام الثاني على التوالي، سيكون الاحتفال الثاني والتسعين لتوزيع جوائز الأوسكار المقرّر في الثامن من شباط (فبراير) المقبل من دون مقدّم. هذا ما أعلنته، أمس الأربعاء، رئيسة تلفزيون «إيه. بي. سي» كاري بو