بعد معركة طاحنة، بين فايسبوك واستراليا، أقرّ مشرّعون استراليون اليوم، قانوناً هو الأول من نوعه، يتعلق بالأخبار الإلكترونية، يطلب من فايسبوك و«غوغل» التفاوض بشأن الناشرين والدفع مقابل المحتوى الإخباري
بعد تفاقم الأزمة بين bbc والسلطات الصينية، على خلفية مطالبة الأخيرة الشبكة البريطانية بالإعتذار بشأن بثها أخباراً مضللة وربطها الوباء بالسياسة والترويج لنظرية التستر الصيني على وباء كورونا، قررت الصي
منذ إندلاع التظاهرات في خريف 2019، تنشغل القنوات اللبنانية بفتح ملفات تتعلق بالأوضاع الاقتصادية والصحية وغيرهما، في لبنان. طيلة هذه الأشهر حضّرت الشاشات وقدّمت وثائقيات حول الملفات التي تدور حول قضاي
قبل أيام، تناقل عدد كبير من روّاد مواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الإخبارية صوراً رأوا فيها تشابهاً بين اقتحام مبنى«كابيتول هيل» في واشنطن، يوم الأربعاء الماضي، وبين حلقة من المسلسل الكرتون الشهير،
صادق أمس، البرلمان الجزائري، على مشروع قانون تقدمت به النائبة الجزائرية أميرة سليم، ويقضي بمنع الترويج لكيان الإحتلال عبر وسائل الإعلام والمنصات البديلة. مشروع القانون الذي يأتي غداة دخول جارة الجزائ
مع بداية الشهر المقبل، سيبدأ فايسبوك بالدفع لناشري الأخبار في المملكة المتحدة، مع إطلاقه ميزة «فايسبوك نيوز»، التي تقوم بتبويب الأخبار وهي مخصصة فقط لمستخدمي الهاتف. وأوضح الموقع الأزرق أنه سيقوم بال
يبدو أن بهاء الحريري وخلفه مستشاره جيري ماهر، قد وضعا لائحة إستقطاب المقدمين في القنوات اللبنانية لإنضمامهم إلى منصة «صوت بيروت انترناشونال» (تضم أيضاً منصة «بيروت سيتي»). بعدما إلتحق بتلك المنصة الت
ضحية أخرى من ضحايا الأزمة الصحية التي تضرب العالم منذ عام، مع انضمام شبكة «يورونيوز» Euronews، الى باقي القطاعات الإعلامية التي تأثرت بجائحة كورونا، وتداعياتها الإقتصادية. فقد صرّح رئيس مجلس إدارتها
بعد ساعات قليلة على خبر إستقالة ريمي درباس من قناة lbci وإنتقالها إلى «الجديد»، توصلت المقدمة إلى إتفاق مع الأولى للبقاء ضمن عملها. ولكن المفارقة أنه بعد إنتشار خبر ترك درباس عملها، راحت بعض المواقع
صحيح أن ما قبل 4 آب ليس كما بعده، والمقصود هنا، تفجير المرفأ، الذي هّز بيروت وضواحيها، ومعها العالم أجمع، وهذا الأمر ينطبق بالتأكيد على أداء وسائل الإعلام المحلية وعلى رأسها mtv، التي سرعان ما استثمر
لا شك أن الإعلام العالمي عموماً، دخل بقوة على خط تفجير مرفأ بيروت، كما غيره من المنصات التي أولت اهتماماً بالحدث، لكن، مع غياب تكشّف حقيقة ما حصل، تفتح الأبواب واسعة أمام التأويلات والمعلومات المتضار
أعلنت شركة «غوغل»، أوّل من أمس الجمعة، أنّها ستمنع مواقع الإنترنت والتطبيقات التي تستخدم تقنيتها الإعلانية من نشر إعلانات عن أي «محتوى خطير» يخالف الإجماع العلمي بخصوص جائحة كورونا. تأتي هذه الخ
أطلقت «آبل» أولى مدوّناتها الصوتية الأصلية بما يشمل خصوصاً نشرة إخبارية يومية، في نقلة نوعية للمجموعة الأميركية العملاقة التي كانت تكتفي بدور بسيط في هذا المجال مع منصتها «آبل بودكاست». وأشارت «
بعد طلب «هيئة تنظيم المنافسة الفرنسية» موقع «غوغل» بدفع الحقوق المادية للمجموعات الإعلامية مقابل نشر محتواها، بعدما رفض لأشهر الإمتثال لقانون النشر الرقمي الأوروبي الجديد الصادر العام الماضي، أعلن مح
بهدف مكافحة الأخبار المضللة، أطلقت «غوغل» أخيراً خدمة تقصّي الحقائق إلى الصور. أوضحت الشركة أنّ التصنيفات الجديدة سيتم إرفاقها بالصفحات الإلكترونية الأساسية للصور ومقاطع الفيديو التي تظهر على محرك ال
ما زالت الصور المفبركة التي عمدت شبكة «فوكس نيوز» الأميركية، الى نشرها أخيراً من ولاية «سياتل» تثير الجدل في الأوساط الإعلامية الأميركية، إذ نشرت الشبكة أخيراً على صفحتها الرئيسية الإلكترونية صورة
أيام فقط مرت على الصدام الذي حصل بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب وموقع تويتر، وأشعل وقتها حرباً بين الطرفين، لوّح بعدها ترامب بإغلاق مواقع التواصل، وتجريدها من الحماية القانونية، بعد إخفاء تويتر لتغ
في خطوة لافتة تطرح العديد من الإشكاليات في مجال الصحافة وتحرير الأخبار وتوضيبها، فصلت شركة «مايكروسوفت» عشرات الصحافيين بعدما قررت استبدالهم بروبوتات! فقد أبلغت الشركة أخيراً 27 موظفاً بأنهم سيفقدون
في إطار المواجهة المحتدمة بينهما، وجّه موقع تويتر ضربة جديدة إلى تغريدات الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم الجمعة، بعد وصفها إحدى تغريداته بأنّها «تُمجد العنف». وكان ترامب في تغريدته يعلّق على