يستعد «بيت الفلسفة» في مدينة الفجيرة، مساء اليوم الجمعة لإطلاق أوبرا «جدارية محمود درويش» بمشاركة الفنان اللبناني مارسيل خليفة (الصورة)، وبحضور عميد «بيت الفلسفة» البروفيسور السوري أحمد برقاوي، وعدد
يتواصل الإعلان عن الحفلات التي ستُقام في بيروت في الصيف المقبل. فبعدما كشف حسين كسيرة عن تنظيمه سهرة للمغنية السورية أصالة نصري سيُعلن عن تاريخها قريباً، أعلن المنتج اللبناني عن إقامة حفلة لتامر حسني
يبدو أن الحفلات في الصيف المقبل تبشّر بموسم مزدحم، بعدما بدأ تدريجاً الاعلان عن السهرات التي تضمّ مجموعة نجوم لبنانيين وعرب. لكن مصير تلك النشاطات الفنية يتوقف على التطورات السياسية في جنوب لبنان وال
طرح وائل كفوري، أمس الأربعاء، أغنيته الجديدة التي حملت اسم «الوقت هدية» (كلمات وألحان رامي شلهوب) على صفحاته على السوشال ميديا ويوتيوب. الأغنية رومانسية وصُوّرت على طريقة الفيديو كليب تحت إدارة المخر
بعد فشل حفلاته في العالم العربي على إثر صدور حكم بحقه قبل عام ونصف العام تقريباً بعد إدانته بالاعتداء الجنسي على الفرنسية لورا بريول عام 2016، يحاول سعد لمجرد العودة الى السهرات من باب الحفلات في بير
بعد تجميد الحفلات في لبنان أشهراً عدّة بسبب العدوان الاسرائيلي على غزة والمعارك الدائرة في جنوب لبنان بين المقاومين والعدو، يبدو أن السهرات ستعود لطبيعتها في شهر نيسان (أبريل) المقبل. فقد بدأت شركات
اختتمت مساء السبت في مسرح اوبرا «مدينة الثقافة الشاذلي القليبي» وسط تونس الدورة الثانية والعشرون من «مهرجان الأغنية التونسية» الذي تواصل على مدى ثلاث سهرات رمضانية كان عنوانها الأبرز مساندة القضية ال
وصلت شيرين عبدالوهاب إلى بيروت أمس إستعداداً لإحياء لحفلتها التي ستقام غداً السبت في الـ «فوروم دي بيروت» (شمالي بيروت). لكن موعد المغنية المصرية مع الجمهور يعتبر بمثابة إمتحان لها، بعدما أعلنت صاحبة
يخصص العازفان بيتي سليخانيان كورتيان وجورج دكاش أمسية موسيقية يقدّمان خلالها أعمالاً لمؤلفين لبنانيين وأرمن يعزفانها على آلتي بيانو مساء غد الجمعة في حفلة تنظّمها كلية الموسيقى في «جامعة الروح القدس»
في كلّ مرة، تسكت ماجدة الرومي دهراً ثم تنطق، فتكون تصريحاتها الرمادية حمّالة أوجه وقابلة للتأويل، فتدفع الجمهور إلى التساؤل حول الهدف الأساسي مما تقول، قبل أن تنطلق موجة من التحليلات. أوّل من أم
تشهد بيروت في المدة المقبلة زحمة حفلات لمناسبة «عيد الحب» الذي يُصادف في 14 شباط (فبراير) الحالي. إلى جانب المغنين اللبنانيين، يبدو أنّه ستكون للمصريين حصة وافرة من المواعيد المرتقبة. في هذا الس
لا تزال الأنشطة الفنية عامرة في الرياض. منذ إعلان رئيس «مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه» تركي آل الشيخ عن إفتتاح النسخة الحالية من «موسم الرياض»، تشهد المملكة حفلات على مدّ العين والنظر. فقد إنطلق ا
في خطوة ملفتة دعماً لأهالي غزة، أعلنت «نقابة الفنانين» في الأردن عن عدم منح تصاريح لإقامة الحفلات الغنائية في مناسبة عيد رأس السنة. ولفتت النقابة في بيان مقتضب إلى أنّ تلك الخطوة تأتي تضامناً مع أهال
منذ اللحظة الأولى لإعلان عمرو دياب عن حفلته في بيروت في 19 آب (أغسطس) المقبل، بدأت التساؤلات تطرح حول الجهة التي تنظّم السهرة، خصوصاً أنّ المعلومات المتداولة تحدثت عن المبلغ المالي الكبير الذي تقاضاه
يمكن القول إنّ كارول سماحة كانت من أوائل المغنين الذين عادوا إلى إحياء الحفلات في سوريا. في العام 2019، سبقت المغنية اللبنانية زملاءها، وأطلت في سهرة ضمن فعاليات «ليالي قلعة دمشق» التي حضرها الآلاف.
كرّت سبحة المغنين المصريين الذين سيحيون حفلات في لبنان هذا الصيف. صحيح أن تلك السهرات ليست جديدة، لكنها توسعت أخيراً تزامناً مع الازمة الاقتصادية التي تعيشها القاهرة بسبب إرتفاع سعر الدولار الاميركي
بالطبول والمزمار، استُقبلت نجوى كرم العام الماضي في سوريا. في شهر آب (أغسطس) الماضي، عادت «شمس الاغنية اللبنانية» إلى سهرات دمشق بعد غياب سنوات عدة على إثر الحرب السورية. يومها، كان الترحيب بالمغنية
منذ أن أطّلت في برنامج «سوبر ستار»، لفتت المغنية السورية نانسي زعبلاوي النظر إليها، بسبب اكتمال مقوّماتها كمغنية تحصد نجومية صريحة. لكن الرياح لم توات سفينتها، لاحقاً مع تعاقب السنين، لم تحضر زعبلاو
يواصل متعهدو الحفلات في لبنان تعاقدهم مع المغنين المصريين للمشاركة في السهرات الصيفية التي تقام في بيروت. من المعروف أنّ هجرة النجوم المصريين إلى العاصمة اللبنانية، باتت أشبه بـ «موضة» أخيراً. يعود ه
انطلقت عجلة المهرجانات المحلية، وراح منظّمو الأحداث الفنية يكشفون عن برامجهم لصيف 2023. رغم أن هذه الأنشطة الفنية لا تضمّ حفلات أجنبية أو عربية ويطغى عليها الحضور اللبناني، إلا أنّها تصارع من أجل الب