اتفّق الكثير من المنظرين بفن التمثيل على أهمية تصدّر الممثل للعمل الفني، وإمكانية إيصاله وجهة النظر الإخراجية من خلال تكنيكه وسويّته الأدائية. لذا لا بد لأي لاعب تمثيل محترف أن يتبّع طرائق مرجعية في
وصلت النجمة السورية المخضرمة سمر سامي إلى مكان لم تعد تتمكّن من النوم! حدث ذلك مطلع الأزمة في سوريا. كان القلق يسوّر يومياتها. بيتها في «جرمانا» (ريف دمشق) لا يبعد مئات الأمتار عن فوّهة النيران المند
في أحد لقاءاته الاعلامية، قال الممثل السوري فادي صبيح إن إبن بلده محمد حداقي «هو نجم سوريا الأول. أنا أحب طريقة أدائه بشكل كبير». في العموم، لا يمكن لأيّ متابع للدراما التلفزيونية إلا أن يلاحظ الهيبة
ليس مرور هيا مرعشلي في دراما رمضان عابراً، فالممثلة السورية (1994) وضعت بصمتها على كل الأعمال التي قدّمتها بأداء محترف تفوّقت فيه على بنات جيلها. جدها هو الفنان اللبناني الراحل إبراهيم مرعشلي، ووالده
على عكس المنطق السائد في هذا العصر، تعيش الفنانة السورية سمر سامي في شبه عزلة عن المجتمع «الفني» القائم على المجاملات والمظاهر، وامتدت هذه العزلة إلى العالم الافتراضي الذي قاطعته بكافة أشكاله. هكذا غ
يحقّق مسلسل «عندما تشيخ الذئاب» (سيناريو حازم سليمان وإخراج عامر فهد / إنتاج «أبوظبي» وشركة I see Media/ «أبوظبي» 20:00 بتوقيت بيروت) نسبة متابعة جيدة، لأن مضمونه مغاير عن باقي المسلسلات التي تخوض ال
سبق أن تعاون المنتج والمخرج الأردني إياد الخزوز مع المخرج السوري عامر فهد في مسلسل »أحلام على ورق« (كتابة حازم سليمان). كانت النية حينها تقديم عمل عربي بمفردات خاصة لها علاقة بإمارة أبو ظبي التي تجمع