أنهى الممثل اللبناني حسن حمدان تصوير مشاهده في بلدة مليخ (إقليم التفاح ــ جنوب لبنان) ضمن مسلسل «لحن البحر» (كتابة محمود الجعفوري وإخراج محمد وقّاف وإنتاج «مركز بيروت الدولي»). وفي حديث مع «الأخ
أنهى الممثل اللبناني طارق أنيش تصوير مشاهده في معتقل الخيام ضمن مسلسل «لحن البحر» (كتابة محمود الجعفوري وإخراج محمد وقّاف وإنتاج «مركز بيروت الدولي»)، حيث يلعب دور الابن الأكبر لـ «أبو حسن»، إحدى الش
ينشغل المنتج والمخرج ايلي معلوف حالياً، بتصوير مجموعة من المسلسلات اللبنانية التي ستبصر النور في برمجتي الخريف والشتاء المقبلين. إلى جانب مسلسل «الزيتونة» (كتابة طوني شمعون وإخراج ايلي معلوف) الذي سي
انطلق حصرياً على شاشة «osn يا هلا الأولى»، في نهاية الشهر الماضي، عرض المسلسل اللبناني «شريعة الغاب» الذي يؤدّي بطولته باسم مغنية إلى جانب ألين لحّود التي تخوض من خلاله أولى تجاربها على صعيد كتابة ال
لا ريب أنّه بعد الأداء العالي للدراما المصرية خلال رمضان الفائت، خصوصاً مع مسلسلات من نوع «نسل الأغراب»، بات لزاماً على الدراما المشرقية (السورية، اللبنانية) أن تعود إلى ساحة السباق. يأتي مسلسل «دور
لم يكن سهلاً لشاب قادم من «الجزيرة السورية» (المنطقة الشرقية) أن يتقفّى أثر حلمه في ازدحام دمشق. تلّوثها وصخبها وجلافة سكّانها قياساً بطيبة ضفاف الفرات، والفضاء الرحب المفتوح على احتمالات القطن والقم
القاعدة الأساسية في الدراما تفرض عليها أن تكون مرآة تعكس تفاصيل الواقع. لكن الفرق أنّ الحياة في الدراما تتخطى كل الموانع، وتنجز بكامل تفاصيلها، حتى الأشياء التي لا يمكن حدوثها على أرض الواقع! يمكن ال
تحاول المسلسلات اللبنانية فعلاً. تحاول أن تؤدي حرفة «الدراما» لكنها في كثيرٍ من أحيانٍ لا تنجح، لأسبابٍ كثيرة من بينها أنّها تحاول المستحيل: المزج بين المسلسل التركي مع مشاهده المبهرجة وممثليه الوسيم
أسدل الستار قبل أيام على مسلسل «غربة» (تأليف ماغي بقاعي ـــ إخراج ليليان البستاني)، على lbci، ضمن حلقات امتدت على 32. العمل الدرامي الذي يعود بنا إلى منتصف الخمسينيات وأوائل الستينيات، يصوّر صراع الط
كان متوقعاً بعد اختتام برمجة شهر رمضان الفائت، لجوء القنوات اللبنانية إلى عرض مسلسلات من أرشيفها. وسط الازمة المالية التي تتخبط بها الشاشات، تجد نفسها دائماً مجبرة على إعادة بث المسلسلات مرات عدة كي
قد لا تنطبق معايير تصنيف الممثلين ضمن «الصف الأوّل» على سمارة نهرا، لكن الفنانة اللبنانية اسم من الصعب تخطيه. فهي قادرة على تأدية أدوار مختلفة، وترك أثر في ذاكرة المشاهد. في الكوميديا، تبرع الممثلة ا
بدأت شركات الانتاج اللبنانية تفكّر في وضع خطط لتنفيذها بعد إنتهاء شهر رمضان، وتحديداً في الصيف المقبل. فإنتشار فيروس كورونا في لبنان جمّد جميع المسلسلات التي كانت ستحضر في شهر الصوم. لكن الحكومة أقرت
يخوض الممثل مهدي فخر الدين تحدياً جديداً، إذ يطل هذا الموسم في دورين متناقضين تماماً. يحل في الأوَّل ضيفاً على مسلسل «مرايا الزمن» (كتابة فتح الله عمر، وإخراج محمد وقّاف، وإنتاج «مركز بيروت الدولي»)
بعد تأجيل بسبب التظاهرات التي إنطلقت في منتصف شهر تشرين الاول الماضي، عادت الحركة إلى الدراما اللبنانية قليلاً. فقد وضع المنتج مروان حداد صاحب شركة «مروى غروب» مخططاً للدخول في المنافسة الدرامية في ش
مع إتضاح صورة المسلسلات المشتركة التي ستعرض في رمضان 2020، كان واضحاً غياب خريطة الدراما اللبنانية على اثر المشاكل التي تعصف بالبلد. منذ إنطلاق التظاهرات في منتصف تشرين الاول (اكتوبر) الماضي، جمّدت ش
باكراً بدأ الكلام عن الصراع الدرامي بين الشاشات. بعدما أفرغت كل قناة مخزونها من ناحية المسلسلات التي ستعرضها، أعلنت «الجديد» عن رفع سقف المنافسة بطريقة لافتة. قبل أيام قليلة، بدأت الشاشة عرض مسلسلين
على عكس البرامج التي ستعرضها القنوات المحلية في موسم الخريف المنتظر، فقد إتضحت صورة المسلسلات التي ستبثّها الشاشات قريباً. إذ تخطط المحطات اللبنانية لإطلاق المشاريع قبل الدرامية قبل الكشف عن شبكة الب
في أيلول (سبتمبر) 2018، اجتمع عدد من الصحافيين في صالة سينما بيروتية لمشاهدة عيّنة من مسلسل لبناني جديد بعنوان «وعيت» (Awake) قيل يومها أنّه سيكون أوّل المسلسلات العربية المعروضة على «نتفليكس». لكن ب
كانت الثنائيات في التمثيل حكراً على مجموعة من الاسماء والوجوه التي تصنّف تحت ما يسمى بـ«الصفّ الأول». تلك الوجوه كانت تكرر نفسها، لتعود لاحقاً وتفترق بحجة التغيير. في هذا السياق، عرفت نادين نجيم بثنا