كان قراراً صائباً أن يمتنع الأطراف المعنيون بقضية جورج زريق (زوجته وعائلتها، أو المدرسة) عن الظهور التلفزيوني، ويدخلون في بازارات «برامج الإثنين». ومع ذلك، حطّ اسم جورج زريق ضيفاً أوّل على هذه البرام
أخيراً، تشكّلت الحكومة بعد مخاض تسعة أشهر. أمس، حشدت الشاشات اللبنانية، لهذه اللحظة، التي باتت بحكم «التاريخية»، نظراً لكمّ التعقيدات، والعراقيل التي رافقت هذه الفترة العصيبة. هكذا توزع المراسلون/ات،
لم تكن البرامج الاجتماعية محبوبة على الشاشة بالشكل الذي عرفته في السنوات الأخيرة. في البداية، كانت تقتصر على بعض البرامج الخفيفة التي تتطرق إلى مواضيع اجتماعية لايت بدافع الإثارة أو ضمن فقرات نشرات ا
منذ أسبوعين، يشعر المتابع للقنوات اللبنانية أنّ هناك تحولاً جذرياً لناحية التعاطي مع السعودية. صحيح أنّ معظم المشهد الإعلامي في لبنان لم يتجرأ يوماً على نقد سياسة المملكة، لكن مستوى التطبيل هذه المرة