بعض التخويف، وبعض التنفيس، وقليل من التحريض... تلك أهداف الجرعة العالية من العنف التي نشاهدها هذه الأيام على الشاشة الصغيرة. الدراما الرمضانية ليست سوى مرآة لراهن ومحيط يزداد دمويةً ووحشيةً...
الكوميديا ورقة رابحة دائماً في الدراما، عندما تفشل الأنواع الأخرى في تحقيق التأثير المطلوب، سواء كان إبهار العقول أو العيون، أو تحريك المشاعر أو استدرار الدموع أو التشويق وبث الرعب. كل الناس يحبون ال
القاهرة | في مجتمع يعبق بالحنين إلى الماضي، ويعيش على فوهة بركان، ويعاني من القمع السياسي، كما لم يحدّد موقفه من المرأة أو الحب أو الحريات الشخصية، يأتي هذا المسلسل ليجذب جمهوراً عريضاً من الط
إلى جانب المسلسلات الرومانسية وقصص الحبّ والغرام التي تثبها الشاشات في رمضان، كان لافتاً هذا العام عودة الاعمال الدرامية التي تقارب قضية الثأر في المجتمعات العربية. صحيح أن مسلسل «الهيبة» (لهوزان عكو
عاماً بعد عام، يُثبت باسل خيّاط أنّه ممثّل من العيار الثقيل. هذه السنة، ومن باب الدراما المصرية أيضاً، يكشف النجم السوري عن المزيد من قدراته الكبيرة. كثيرون رفعوا قبّعاتهم العام الماضي، تقديراً لبراع
القاهرة | تبقى طوال اليوم أسيراً أمام شاشة التلفزيون، تتنقل حتى مطلع الفجر بين قناة وأخرى، تشاهد مسلسلات تعرف أنّ أغلبها مصطنع، معلب، لا فنّ حقيقياً فيها إلا الاستثناءات. تضيع من عمرك ساعات ط
لا ريب أن الدراما المصرية تعيش اليوم عصراً زاهياً، إذ يمكن الحديث على الأقل عن خمسة أو ستة أعمال في رمضان الحالي يمكن القول عنها بأنها تستحق المتابعة. نحنُ لا نحكي هنا عن أعمال بمستوى «ليالي الحلمية»
قبل أيام قليلة من حلول شهر رمضان، تلقّت الدراما المصرية ضربة موجعة على أثر خروج عدد لابأس به من السباق الدرامي. فرغم أن القنوات المصرية بدأت الترويج لمجموعة من الأعمال التي ستبثها في شهر الصوم، إلا أ
القاهرة | بلا منطق، ولا مقدمات، ولا داع، قرّر آل العدل، وبالتحديد المنتج جمال العدل والمؤلف مدحت العدل أن يستعينا بالمغني فضل شاكر، لغناء تتر مسلسل «لدينا أقوال أخرى» (يعرض في رمضان على قناة