ضجة عارمة أثارتها سلسلة التغريدات التي دوّنها، أمس الخميس، المراسل والمنتج في «هيئة الإذاعة البريطانية» ريام دالاتي. تغريدات حذفها لاحقاً، بعيد كشفه عن أنّ الهجوم الكيميائي على منطقة «دوما» في الغوطة
يبدو أنّ حدة التوتر بين موسكو وواشنطن، المتفاقمة خصوصاً على خلفية العداون الثلاثي الذي شنته الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا ضد سوريا، تتجه إلى الانحسار تدريجاً، وفق ما تشير إليه تصريحات وزير الخارج
أخيرا، وصل «خبراء منظمة حظر الأسلحة الكيميائية إلى مدينة دوما في الغوطة الشرقية لدمشق بمرافقة وزير الصحة السوري». ولكن هذا الخبر، الذي كان مطلبا دوليا «ملحّا»، بات اليوم لا يعني شيئا تقريبا. يجب القو
أعلن مدير منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، أحمد أوزمجو، أن الخبراء لم يتمكّنوا بعد من الوصول إلى مدينة دوما السورية في الغوطة الشرقية للتحقيق في الهجوم المفترض بالغاز السام. وقال خلال جلسة طارئة تعقدها
بعد ساعات قليلة على إعلان استعادة السيطرة على الغوطة الشرقية بالكامل، حذّر الرئيس السوري، بشار الأسد، من أن أي تحركات محتملة ضد بلاده ستؤدي إلى «مزيد من زعزعة الاستقرار» في المنطقة، على خلفية تهديدات