صحيح أن الإنتخابات النيابية خيضت على كافة الأراضي اللبنانية، بمشاركة كافة الأطياف السياسية والحزبية، الا أن الأنظار بقيت على «حزب الله» في الدرجة الأولى، وعلى حليفه «التيار الوطني الحر». طيلة نهار أم
ليس خفياً على أحد، امتعاض السعودية من وصول جو بايدن الى سدة رئاسة البيت الأبيض بعدما كانت تعوّل على حليفها دونالد ترامب. والمعلوم أن السعودية، كانت من بين الدول التي تأخرت في ارسال التهنئة الى الرئيس
«بدء تجربة لقاح إسرائيلي ضد الفيروس.. إذا نجح سيعطى أيضاً للفلسطينيين»، عنوان صحيفة «الشرق الأوسط» السعودية، الذي استفز أمس، كل من قرأه، لفقاعة محتواه، وترويجه وتطبيله للكيان الإسرائيلي. في متن الخبر
بعد عامين على اغتيال الصحافي جمال خاشقجي في القنصلية السعودية في اسطنبول، أسدلت السعودية الستار على القضية وأدانت النيابة العامة، أمس الإثنين، تسعة متهمين حُكم على خمسة منهم بالسجن لمدّة 20 عاماً فيم
بعد سنوات من تمرير التطبيع على أشكاله من تحت الطاولة، والإنخراط الإعلامي الكلّي في لعبة تلميع صورة الإحتلال والترويج لتصفية القضية الفلسطينية عبر ما يسمى «صفقة القرن»، أعلن أمس، عن اتفاقية تفتح أمام
مع تعاظم الضربات الإسرائيلية على الأراضي السورية، يبدو أنه أصبح من المعتاد أن تبرّر هذه الإعتداءات في الإعلام العربي والخليجي تحديداً، وأن يصار الى تقديم الرواية الإسرائيلية على ما عداها. أمس، شنّت م
اثار خبر تعيين الناشطة اليمنية توكل كرمان، أخيراً، كعضوة في «مجلس الإشراف العالمي لمحتوى فيسبوك وإنستغرام»، ثائرة السعوديين. منذ ذاك التعيين، وموقع تويتر، لا يهدأ بالحملات المضادة التي وصفت كرمان بـ
لم يحدث أن انزلقت التغطيات الإخبارية الى الى هذا القعر، ولو تحدثنا عن خصومة بل عداء على أشدّه بين طرفين موصوفين. فقد شكّل اغتيال الجنرال قاسم سليماني ونائب رئيس الحشد الشعبي أبو مهدي المهندس، في الإع
بابتهاج عارم، تعاطت القنوات الخليجية مع حدث قصف المقاتلات الأميركية (طراز أف 16)، لمواقع «الحشد الشعبي»، في منطقة «القائم» (غرب العراق)، التي راح ضحيتها أكثر من عشرين مقاتلاً. هكذا، بدت هذه القنوات م
أعلنت شبكة «ديسكفري» الأميركية أخيراً عن إيقاف بث قنواتها الأربع: Discovery و TLC، وDiscovery Science، وInvestigation Discovery، بعد تعثّر الوصول الى إتفاق مع عملائها في شبكة osn. شراكة بين الشبكتين
صباحاً، نشرت «النهار» خبراً عن الغارات الإسرائيلية التي استهدفت «الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين» في «قوسايا» في البقاع، ما أثار بلبلة واضحة على مواقع التواصل الإجتماعي. اعتبر محرّر
زينب حاوي
جدل كبير رافق أخيراً عدد صحيفة «الشرق الأوسط» الصادر، أمس، تحديداً الصفحة 26 المبوبة بـ «يوميات الشرق». إذ نشر الناشطون مرة نقلاً عن النسخة الورقية، وأخرى عن الإلكترونية (pdf)، خبر زيارة وفد من «
إنه المشهد عينه، يتكرر، مع تطابق المواقف والأحداث. في أواخر آب (أغسطس) 2013، كان العالم يحبس أنفاسه على وقع قرع الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما طبول الحرب في سوريا، على خلفية «كيميائي الغوطة»، وس