على امتداد المعارك المختلفة، طوال الحرب السورية، اقترن مفهوم «الخيانة» بالذين يحملون شعارات «الثورة». من المعارك الأولى في محيط دمشق، مروراً بمعركة القصير المفصلية، فالقلمون، ومعركة حلب، وسائر الشمال
بينما يستمر الجيش السوري في عملياته العسكرية في المنطقة الجنوبية، مع ما يدخل ضمنها من مصالحات وتسويات واتفاقات، في ظلّ اتفاقات دولية، وتسويات روسية أميركية، ترسم ملامح جديدة للوضع في سوريا بشكل عام،
على حدود محافظة القنيطرة، وقفت دبابات الجيش السوري، منذ يوم أمس، من دون أن تحاول التقدم باتجاه قرى المحافظة من جهة ريف درعا الشمالي الغربي، الذي بات الجيش يسيطر على معظمه. التوقّف هذا لا يحمل في طيات
بسرعة وسلاسة، تتهاوى دفاعات المسلحين في ريف درعا الشمالي الغربي، وفي ريف القنيطرة. بعد نحو شهر من بدء العملية العسكرية في الجنوب، وبات واضحاً أن لا إرادة حقيقية لدى المسلحين في المنطقة الجنوبية للقتا
دخل الجيش السوري الأحياء الجنوبية لمدينة درعا، والتي كان يسيطر عليها المسلّحون حتى الساعات الماضية. عاصمة المنطقة الجنوبية، والمدينة التي انطلقت منها أول التحركات ضد الدولة السورية، باتت اليوم خاضعة
مجدداً، نجحت الضغوط الأردنية في دفع الفصائل المسلحة الجنوبية للعودة الى طاولة المفاوضات مع المفاوضين الروس، والتي تركوها أمس من دون نتيجة، ومن دون تحديد موعد آخر لاستئنافها. اليوم، أعلنت الفصائل المع
بعد أن توقّفت الضربات الجوية التي استهدفت المسلحين في القرى والبلدات الجنوبية، بشكل شبه كامل، منذ ليل السبت الفائت حتى غروب اليوم، عادت وتيرة الاستهدافات إلى التصاعد نتيجة فشل الجولة الأخيرة من المفا
بعد «المصالحات» والاتفاقات التي تمّت في الجنوب السوري في المعركة الدائرة هناك، اليوم، والتي حيّدت عدداً من القرى في منطقة اللجاة، وسمحت للجيش بالانتشار بشكل أفضل والتقدم جنوباً، سرعان ما بدأت تتهاوى
يتابع الجيش السوري استهداف مواقع المسلحين في الجنوب السوري، عبر القذائف المدفعية والغارات الجوية. وتشارك الطائرات الروسية منذ ليل السبت الفائت في قصف مواقع الفصائل الجنوبية، بعد انقطاع دام لمدة عام ت
يتابع الجيش السوري حشد قواته العسكرية في الجنوب السوري بنحو سريع ولافت. وفي تطور جديد يرفع نسبة التوتر في المنطقة الجنوبية، استهدف الجيش السوري معابر يستخدمها المسلحون لنقل قواتهم وتدعيم الجبهات. في
تحررت محافظة الرقة ولم تتحرر. ليست معادلة مستحيلة الحل، فهي عانت من الفساد والمحسوبيات والتجاهل الرسمي لها، منذ أن غدت محافظة قبل ستة عقود، ثم من النهب والظلم والقهر خلال السنوات الأخيرة، لتعود اليوم...
من المنتظر أن ينفذ الأمن العام اللبناني يوم غد بنود الاتفاق الذي توصل إليه مع الدولة السورية لإعادة حوالى ألف نازح سوري من شبعا وجوارها إلى بلداتهم السورية الواقعة في السفح الشرقي لجبل الشيخ، بعد تحر