لا يزال مسار حرب تموز 2006، ونتائجها، محلّ دراسة ومراجعة في العديد من غرف العمليات السياسية والعسكرية، ولا سيما الإسرائيلية والأميركية. بعد فشل مشروع «الشرق الأوسط الجديد»، حسب تعبير وزيرة الخارجية ا
اعترفت إسرائيل بمسؤوليتها عن تدمير المفاعل النووي السوري في مدينة دير الزور. أخيراً، وبعد أحد عشر عاماً يمكن القول، اليوم، إنه «ما من شك في أن الضربة العسكرية لتدمير المفاعل كانت الأنجح على الإطلاق» ...