بعد دخول الإمارات المجال السينمائي في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي سعياً نحو تسويق روايتها عن العدوان على اليمن، عبر إطلاق فيلم «الكمين» (اخراج: بيار موريل)، الذي يقدم صورة ناصعة عن الجنود الإماراتيي
مع التطور العسكري النوعي لجماعة «أنصار الله» اليمنية، الذي طال العمقين السعودي والإماراتي يوم الاثنين الماضي، في عملية أطلق عليها اسم «إعصار اليمن الثانية»، والتي استهدفت مواقع في دبي وأبوظبي، وأخرى
منذ وقوع سلسلة التفجيرات التي أصابت معملي «بقيق» و«حقل خريص» (شرق السعودية) التابعين لشركة «أرامكو»، والإعلام السعودي يلعب دور الضحية، ويستفيد مما حصل أخيراً ليستنجد بالعالم، مستنداً الى سلسلة أرقام
صحيح أن السعودية تلقت قبلاً وابلاً من الهجمات «الحوثية» على أهداف واضحة في المملكة ومنها محطات لآبار وضخ نفطية، لكنها، المرة الأولى التي يظهر فيها الإعلام السعودي عاجزاً أمام هول استهداف منشأتين نفطي
معادلة «المطار مقابل المطار» التي أطلقتها جماعة «أنصار الله» أمس مستهدفةً «مطار أبها» (يقع جنوبي السعودية ويسيّر رحلات داخلية وخارجية)، أتت ضمن قواعد الصراع الذي فرضته منذ تاريخ منتصف ايار (مايو) ا
في أول إطلالة له منذ بدء معركة الساحل الغربي لليمن قبل أسبوع، استعرض قائد حركة «أنصار الله»، عبد الملك الحوثي، في كلمة متلفزة، مساء اليوم، مجريات المعارك الدائرة في الساحل الغربي وعلى تخوم مدينة الحد
أعلنت قناة «المسيرة» اليمنية التابعة لحركة «أنصار الله» أن القوة الصاروخية التابعة للجيش اليمني و«اللجان الشعبية» استهدفت اليوم، الميناء الجاف وأهداف أخرى إقتصادية في العاصمة السعودية الرياض بدفعة صو
علّقت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) على تقرير لصحيفة «نيويورك تايمز» كشف مشاركة قوات خاصة من الجيش الأميركي في الحرب التي تقودها السعودية على اليمن. التعليق لم ينفِ وجود قوات أميركية على الحدود
ذكرت صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية، اليوم، أن وحدة من القوات الخاصة الأميركية انتشرت نهاية 2017 على الحدود السعودية مع اليمن، لمساعدة الرياض في تدمير مخابئ الصواريخ التي يملكها المتمرّدون الحوثيون.
تعليقاً على استشهاد رئيس المجلس السياسي الأعلى في اليمن، صالح الصمّاد، الذي استهدفته طائرات العدوان في محافظة الحُديدة يوم الخميس الماضي، ونعاه المجلس الأعلى وقائد حركة «أنصار الله» عبد الملك
مع دخول الحرب على اليمن عامها الرابع، قرّرت «أنصار الله» خرق الجمود الذي يحيط بالعملية السياسية التي حاول الأميركيون العمل عليها في وقت سابق. أواخر العام الماضي، أعلن مساعد وزير الخارجية الأميركي، تي
أكّد قائد حركة «أنصار الله» اليمنية السيد عبد الملك الحوثي، في مقابلة مع «الأخبار» هي الأولى له خارج الإعلام اليمني، أن السعودية ستفشل في اليمن «كما فشلت في سوريا والعراق». وقال لـ«الأخبار»، في الذكر
