لا تسير برمجة القنوات في العام 2021 بخطى سريعة. بل تشهد عقبات عدّة تمنعها من تقديم أعمال دسمة ومتنوعة. فالوضعان السياسي والاقتصادي يقفان عائقاً أمام تلك المشاريع. وتكتفي وسائل الإعلام المتلفزة، بتقدي
منذ إعلان تركه قناة lbci وإنتقاله إلى «العربية الحدث» في شهر أيلول (سبتمبر) الماضي، كان بسام أبو زيد يعرف أن خطوته العملية قد لا تكون نهائية، أي أن فترة عمله في أحضان المحطة السعودية التي تتخذ من مدي
لا جديد في مشهدية تعاطي «العربية/ الحدث» مع الملف اللبناني بكل تشعباته. فأجندة الشبكة السعودية معروفة في الداخل اللبناني، هي التي تولي هذا الملف أهمية على منصتها، في التصويب أولاً وأخيراً على «حزب ال
كان يفترض أن يسافر بسام أبو زيد الاثنين المقبل إلى الامارات العربية المتحدة ليتلحق بفريق عمل قناة «العربية» بعدما ترك قناة Lbci. لكن تلك الخطوة لم تكن ميسّرة على إثر إكتشاف إصابته بفيروس كورونا، فتم
31 سنة هو عمر رحلة بسام أبو زيد مع قناة lbci. فقد دخل المقدم اللبناني إلى الشاشة التي يديرها بيار الضاهر العام 1989، وإنطلق في إعداد التقارير ونشرات الأخبار. قبل أن يتخذ أخيراً قرار ترك القناة والإنت
بسام أبو زيد، صحافي ومحاور ومراسل ميداني، يعمل في lbci، منذ إنطلاقتها في أوائل الثمانينيات، وبين تلك الفترة، وما وصلنا اليه اليوم، أكثر من ثلاثين عاماً، مدة كافية لإحداث تغيرات داخل المحطة، التي انتق