غالباً لم تمرّ على مسامع الكاتب السوري خلدون قتلان القاعدة الذهبية في الدراما التي أسست في «ألف ليلة وليلة» عندما أقنعت شهرزاد الملك شهريار بأن يستمع لحكايتها ويؤجّل قتلها، وراحت تورّطه في سردها، وتث
لم يوفر السيناريست الفلسطيني الشاب زكريا أبو غالي فرصة الافادة من الهامش الذي تتيحه صناعة الدراما المستندة إلى أحداث واقعيَّة مقارنةً بالأفلام التسجيليَّة والوثائقيَّة وغيرها، فختم مسلسله الأخير «شار
خلال السنوات الثلاث الماضية، ظهر توجه للخروج من الشكل التقليدي لدراما البيئة الشامية، لطرحها بشكل مغاير، بحجة أن هذا الشكل الجديد هو تعبير عن «جانب من التاريخ الدمشقي». ولعل هذا السبب الأساس في كتابة
على الرغم من تسخيره إمكانيات مادية هائلة، واستعانته بالممثل العالمي جان كلود فان دام، الا أن برنامج المقالب «رامز موفي ستار» احتل أسفل قائمة منصة «شاهد» (الفرع المصري) بين مجموعة أعمال درامية أخرى تع
خلال النصف الأول من رمضان، تابع جمهور الفضائيات التونسية مجموعة من الأعمال الدرامية والكوميدية التي كانت متفاوتة في مستواها الفني، لكن الأعمال التي لفتت الانتباه كانت قليلة قياساً بحجم الانتاج الرمضا
قبل عامين، أي في زمن جائحة كورونا، منيت الصحف الورقية المغربية، بخسارات فادحة، وصلت نسبة تراجعها الى 62.5% وفقدت 60 % من حجم مبيعاتها، الا أنها تشهد هذا العام، وتحديداً في شهر الصوم، انتعاشة من جديد.
على الرغم من تحقيقه نجاحاً لافتاً كما في المواسم السابقة، فإن مسلسل «الكبير أوي» (تأليف مصطفى صقر إخراج أحمد الجندي)، يتعرض لتضييق واضح في مضامينه وصل أخيراً الى رفع دعوى قضائية بحق صنّاعه. فقد تقدمت
حظي مسلسل «للموت2» (كتابة نادين جابر ــــ إخراج فيليب أسمر)، حتى قبيل إنطلاقه في شهر الصوم، بترويج عال يشي بنجاحه واستحواذه على الساحة الدرامية من بين الأعمال المشتركة. لكن مع انتهاء الاسبوع الأول م
بعدما روّجت المنصات المصرية الرسمية لمسلسل «فاتن أمل حربي» (تأليف: ابراهيم عيسى - إخراج: محمد جمال العدل) وما يحتويه من مضامين تسهم في دعم السلطة المصرية للمرأة المطلّقة، سيما المعنفة منها، وتأمين ال
مع إنطلاق برمجة «إذاعة النور» الرمضانية التي خلطت ما بين السياسة والإنتخابات وأجواء شهر الصوم، ارتأت أخيراً إطلاق برنامج «يا بلدنا» المخصص للإنتخابات النيابية. البرنامج الإذاعي (كتابة: أحمد ترمس ــ ت
تبدو الأسابيع القليلة التي تفصلنا عن موعد الإستحقاق الإنتخابي، حاسمة، لجهة ما نشهده في الوقت الحالي من طفرة في البرامج الإنتخابية السياسية. جولة سريعة على هذه البرامج التي دشنت قبل نحو شهر ونصف الشهر
ضُربت القنوات التلفزيونية بالعمق في تزامن البرمجة الرمضانية مع اقتراب الإستحقاق الإنتخابي. الموسم الرمضاني الذي ينتظره اللبنانيون على الشاشة، ومعه القنوات التلفزيونية سنوياً، يحلّ على لبنان هذا العام
تذهب عزيزي المشتري أو عزيزتي المشترية بكل براءة إلى محل البقالة لابتياع القليل من الجبن والشاي للعشاء، فتنفق الحد الأدني للأجور وتعود خالي الوفاض إلى بيتك. إذا حدثتك نفسك بأن تجادل التاجر وتنتق
لم يعرف تاريخ التلفزيون التونسي جدلاً كالذي أثاره مسلسل «براءة» لسامي الفهري منذ حلقته الأولى في اليوم الأول من رمضان. إذ يواجه المسلسل الذي تبّثه قناة «الحوار التونسي» المملوكة لسامي الفهري والمنصّة
لا تبتعد السياسة وزواربيها عن إعلانات شركة «زين» للإتصالات الخليجية في رمضان. فقد دأبت الشركة موسمياً على إقحام القضايا السياسية الراهنة وبعث الرسائل في هذا المجال مع الإستعانة بوجوه فنية معروفة. فبع
تماماً مثلما لكرة القدم جمهور موسمي، يحضر «الكلاسيكو» مرّة كلّ عام ولا يميّز بين الركلة الركنية وضربة الجزاء، ويعتقد بأن التسلّل هو مدرب أحد الفريقين، هناك جمهور دراما سنوي أيضاً! طبعاً لا يمكن إنكار
«عساكم من عواده» عبارة اختتمت بها مروى خلف فقرة «كان زمان» التي تعرض في البرنامج الصباحي «صباح اليوم» على «الجديد». العبارة الخليجية التي تكررت مرتين هذه الأيام ساقتها المذيعة ضمن تعريفها الناس على ع
انشغال الفلسطينيين بتظهير بطولات مقاومتهم ومعاناة أسراهم عبر الشاشة الصغيرة من خلال مسلسلَي «قبضة الأحرار» و«شارة نصر جلبوع»، لم ينسِهم حصَّتهم من الترفيه وحقّهم في الفرح.
في الجزء الثالث من «الاختيار 3» (تأليف هاني سرحان-إخراج بيتر ميمي)، الذي تنتجه «الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية»، تعريج على حقبة حساسة ودقيقة من تاريخ مصر، تتمثل في اندلاع ثورة «يونيو» (2013)، واجها
أنهى الممثل حسن حمدان تصوير مشاهده في ثلاثة أعمال محليَّة تُعرَض في شهر رمضان المقبل ويلعب فيها أدواراً رئيسيَّة، الأوَّل هو مسلسل «الزمن الضائع» (كتابة كابي مرعب وإخراج ماريانا صقر وانتاج «فينيكس بي