اتحاد كتّاب روسيا يمنح جائزته للأسد
منح اتحاد كتّاب روسيا الذي يضم أكثر من سبعة آلاف وخمسمئة كاتب ومؤلف جائزته إلى الرئيس السوري بشار الأسد «وذلك لصموده في مقاومة الهيمنة العالمية»، بحسب ما أعلن رئيس اتحاد كتّاب روسيا البروفسور فاليري غانيشييف في تقرير لوكالة سانا.
من جانبه، شكر السفير السوري في روسيا الدكتور رياض حداد روسيا شعباً وقيادة لتقديمها الدعم إلى الشعب السوري.
(سانا)

اعتقال المخرج السينمائي غسان عبد الله

أعلن المركز السوري للإعلام وحرية التعبير أن المخرج السينمائي غسان عبد الله اعتقل الأحد لدى عودته من مدينته درعا إلى دمشق. ولم يعط المركز أي تفاصيل بشأن الاعتقال. ويحمل عبد الله (47 سنة) الجنسية البريطانية إضافة إلى الجنسية السورية.
وسبق أن اعتقلت السلطات السورية العديد من المخرجين والعاملين في السينما، مثل المخرج السينمائي نضال حسن، والمخرجة ريم الغزي، اللذين أطلق سراحهما، فيما لا يزال المخرج فراس فياض قيد الاعتقال.
(أ ف ب)

إخلاء سبيل 5255 موقوفاً

أفرجت السلطات السورية حتى يوم أمس عن 5255 معتقلاً ألقي القبض عليهم خلال الاحتجاجات الأخيرة. وذكرت وكالة الأنباء السورية (سانا)، اليوم الأحد، أنه «بلغ عدد الموقوفين المخلى سبيلهم، بموجب مرسوم العفو العام الذي أصدره الرئيس بشار الأسد عن الجرائم المرتكبة على خلفية الأحداث الأخيرة التي شهدتها سوريا، 5255 شخصاً حتى تاريخه». وقال رئيس الرابطة السورية لحقوق الإنسان، محمود مرعي، لـ«يونايتد برس انترناشونال»، إن «عدد الذين لا يزالون معتقلين يقدر بحدود (20) ألف معتقل».
وطالب السلطات السورية «بإصدار قوائم بأسماء المفرج عنهم حتى تجري مقارنتها مع قوائم المنظمات الحقوقية ومعرفة من خرج ومن بقي معتقلاً».
(يو بي آي)


عباس سيواصل محادثات السلام

أكّد الرئيس الفلسطيني محمود عباس، أمس، أنه سيواصل محادثات السلام مع إسرائيل. ونقلت وكالة الأنباء الروسية «نوفوستي» عنه قوله، إثر لقائه كبير مفتي روسيا راوي عين الدين في موسكو «سوف نستمر بالحوار وسنمضي في محادثات السلام (مع إسرائيل) لأننا نرى أن هذه هي الطريقة الوحيدة (لحل المشكلة)»، قبل أن يضيف «إذا فشلت (المحادثات)، فستكون إسرائيل هي المخطئة».

ويجري عباس زيارة عمل لموسكو التي وصلها يوم الخميس، وتستمر 6 أيام، وقد ناقش قبل يومين مسألة التسوية في الشرق الأوسط مع نظيره الروسي ديمتري مدفيديف. ويتوقع أن يستكمل جولته لتشمل أيضاً بريطانيا وألمانيا.
(يو بي آي)

تظاهرة في رام الله ضدّ المفاوضات

تظاهر مئات الشباب الفلسطيني، أول من أمس، أمام مقر الرئيس محمود عباس في رام الله، ضد محاولات إحياء المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية، وطالبوا بالاقتداء بثورات الربيع العربي. وهي المرة الثانية التي تجري فيها مثل هذه التظاهرة بدعوة من مجموعات شبابية فلسطينية عبر الإنترنت، تحت عنوان «فلسطينيون من أجل الكرامة»، منذ أن بدأت لقاءات تفاوضية في عمان. ورفع متظاهر لافتة كُتب عليها «لقد هرمتم من المفاوضات».
(أ ف ب)

دعوة للإفراج عن أسرى «حماس» السياسيين

طالب الفلسطينيون إسرائيل، أول من أمس، بالإفراج عن رئيس المجلس التشريعي عزيز الدويك، القيادي في حركة «حماس»، وعشرات النواب الفلسطينيين الآخرين الذين تأسرهم إسرائيل.
وقال مسؤول مقرّب من المفاوضات إن «كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب عريقات أعطى نظيره الإسرائيلي إسحق مولخو رسالة يطالب فيها الحكومة الإسرائيلية بالإفراج الفوري عن الدويك وأكثر من 23 نائباً منتخباً آخرين، أبرزهم عضو اللجنة المركزية لحركة «فتح» مروان البرغوثي، والأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، أحمد سعدات».
(أ ف ب)

ساركوزي من يقرر الانسحاب من أفغانستان

أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية، أمس، أنه يعود الى الرئيس نيكولا ساركوزي أن يستخلص النتائج من الهجوم الذي أدى الى مقتل أربعة جنود فرنسيين، وأن يتخذ قراراً بخصوص الانسحاب المبكر المحتمل من أفغانستان. وقالت، في بيان لها، إن وزير الخارجية الفرنسي «آلان جوبيه أبلغ (نظيرته الأميركية هيلاري) كلينتون القرارات التي اتخذها رئيس الجمهورية في 20 كانون الثاني: تعليق عمليات التدريب والدعم للجيش الوطني الأفغاني، وإرسال وزير الدفاع ورئيس اركان الجيوش في أفغانستان لإلقاء الضوء على ظروف الاعتداء وبحثها مع السلطات الأفغانية». وكانت واشنطن قد أعلنت مرتين أن باريس لن تقوم بسحب مبكر لقواتها البالغ عددها 3600 عنصر من أفغانستان.
(أ ف ب)

باكستان ستسمح بعودة المدربين الأميركيين

كشف مسؤول باكستاني كبير، لشبكة «فوكس نيوز»، أمس، أنه سيُسمح للمدربين العسكريين الأميركيين بالعودة إلى باكستان في نيسان كحد أقصى، لكن لن يسمح بعودة العمل للطائرات. وقال المسؤول إن البرلمان يراجع طبيعة العلاقات مع واشنطن، ويتوقع الساسة تقديم لائحة بشروط استئناف التعاون مع الولايات المتحدة في 30 كانون الثاني الجاري، لكنه أكد أن الطائرات من دون طيار التابعة لوكالة الاستخبارات المركزية «سي أي ايه» «لا يمكن أن تعود.. لن يسمح لها أبداً بالعودة إلى قاعدة شامسي أو أيّ مكان آخر».
(يو بي آي)

بانيتا: الاقتطاع لن ينال من حاملات الطائرات

أعلن وزير الدفاع الأميركي، ليون بانيتا، أول من أمس، أن الاقتطاعات في ميزانية البنتاغون لن تطاول حاملات الطائرات الـ11 التابعة للبحرية الأميركية. وقال، من على متن حاملة الطائرات «يو أس أس انتربرايز» متوجهاً إلى حوالى 1700 جندي من المارينز، «حاملات الطائرات تؤدي دوراً أساسياً في قوتنا، وليس فقط في الوقت الحاضر. وستستمر في أداء دور مهم في المستقبل. أنتم جزء مما يجعل جيشنا خفيف الحركة ومرناً وسريع الانتشار، وقادراً على مهاجمة أي عدو في أيّ مكان من العالم».
(يو بي آي)